التجارة الالكترونية من مستهلك إلى الشركة … كان لهذه تجارة C2B انتشاراً ورواجا ً واضحا ً مؤخراً ونظرا لحداثتها يختلط الامر بينها وبين ما يعرف بالتجارة بين الشركة والعملاء والاختلاف أن التجارة بين مستهلك ما وشركة من خلال الانترنت هو شكل تبادلي بربط منتج على موقع الشركة إلى مدونة المستهلك الخاصة بغرض البيع فقيام المستهلك النهائي بعمل منتج لتستخدمه الشركة يُكسبها ميزة تنافسية عن مثيلاتها بالسوق بربط رغبة المستهلك بمنتجاتها وأشهر قنواتها مشاركة منتج الشركة من خلال السوشيال ميديا أو البودكاست أو مواقع الويب والمدونات كعملية تسويقية بمقابل مادي وهذا النوع قائم على شراكة العميل في اتخاذ القرارات التجارية واعتباره سلطة تسويقية في تحريك سوق التجارة للشركة .
قد يهمك كذلك
عوامل نجاح التجارة الالكترونية من مستهلك إلى الشركة C2B
– قيام الشركة بالتطوير في مهارات التسويق والابحاث التسويقية التي تساعدها على اختيار المنتج الأفضل لجمهور العملاء وفتح قنوات لمعرفة ردود أفعال وتعليقات العملاء ومتابعة اقتراحاتهم أو تفعيل دور السوشيال ميديا في متابعة هذا
– فيما يخص المستهلك عليه ايجاد الوقت اللازم لتسويق منتج الشركة بل وبذل الجهد الكافي لانجاح دور في هذا النوع من التجارة
صور المستهلك كطرف أول في تجارة C2B
شخص متمكن من تقديم خدمات التوظيف أو مشرف لموقع ويب أو مدون أو شخص متمكن من التصوير الفوتوغرافي إما شخص يجيب على استطلاعات الشركة
طرف الشركة (ثان)
تكون شركة محتاجة للإعلان بواسطة الانترنت أو الوكالات المحتاجة إلى شراء صور الأوراق المالية أو تكون من الشركات التي تريد توظيف أشخاص متخصصة
الوسيط كطرف ثالث بينهما
– العنصر الرئيسي بين الشركات والعملاء أو الوساطة بين مشتري واحد ومجوعة من البائعين ومهمته الترويج إلى منتج أو خدمة يريد المستهلك بيعها كما يتمكن الوسيط من اقتراح قنوات توزيع لارسال المنتجات وأيضاً امكانية تقديم خدمات البائع كالخبرة الفنية أو الترويج كما يقدم اتصالات للمشترين
– وينقسم الوسيط إلى Extern وهو من يقوم بعمل كوكيل بين البائع والمشتري كموقع التوظيف الإحالة والنوع الآخر المتدرب الذي يجري العمل لنفسه
