السلام عليكم




https://www.fx-arabia.com/vb/uploade...1561475573.png


كما عودناكم على تغطية الأمور والأحداث الأقتصادية التي تهم وتؤثر على سير العملات الأجنبية



اليوم وبعد أقل من ساعتين لدينا مؤتمر أقتصادي لرئيس الفدرالي الأمريكي



سبب المؤتمر :
بسبب الحديث عن التوقعات الاقتصادية والسياسة النقدية في مجلس العلاقات الخارجية ، في نيويورك وتتضمن أسئلة الجمهور المتوقعة ؛


التأثير : غالبًا ما يحدث تقلب خلال خطاباته عندما يحاول التجار فك رموز أسعار الفائدة ؛


موقعنا الساعة الـ 8 مساءً
اي بعد ساعة و 45 دقيقة

مساء الخير. إنه لمن دواعي سروري التحدث في مجلس العلاقات الخارجية. سأبدأ بتقرير مرحلي عن المراجعة العامة الواسعة ، وأقوم أنا وزملائي في الاحتياطي الفيدرالي بإجراء الإستراتيجية والأدوات وممارسات الاتصال التي نستخدمها لتحقيق الأهداف التي حددها الكونغرس لنا بموجب القانون - أقصى قدر من التوظيف واستقرار الأسعار ، أو الولاية المزدوجة. ثم سأناقش آفاق الاقتصاد الأمريكي والسياسة النقدية. إنني أتطلع إلى المناقشة التي ستتبع.

باول :

إلى جانب هذا الاستقلال ، يأتي الالتزام بالشرح الواضح لما نقوم به ولماذا نقوم به ، بحيث يمكن أن يحاسبنا الجمهور وممثليهم المنتخبين في الكونغرس. لكن المساءلة الحقيقية تتطلب منا أكثر من شرح واضح: يجب أن نستمع. يجب علينا إشراك أولئك الذين نخدمهم بنشاط لفهم كيف يمكننا استخدام الصلاحيات التي أوكلوها إلينا بطريقة أكثر فعالية وإخلاص. هذا هو السبب في أننا نفتح بشكل رسمي وعلني عملية صنع القرار لدينا على الاقتراحات والتدقيق والنقد. مع انخفاض معدل البطالة ، ونمو الاقتصاد ، والتضخم بالقرب من هدفنا المتماثل 2 في المئة ، وهذا هو الوقت المناسب لإجراء مثل هذا الاستعراض.

باول :

اسمحوا لي أن أنتقل الآن من القضايا الطويلة الأجل التي هي محور المراجعة إلى النظرة الأطول أجلاً للاقتصاد والسياسة النقدية. حتى الآن هذا العام ، كان أداء الاقتصاد جيدًا بشكل معقول. تدعم الأساسيات القوية النمو المستمر وخلق فرص عمل قوية ، مما يحافظ على معدل البطالة بالقرب من أدنى مستوياته التاريخية. على الرغم من انخفاض التضخم إلى حد ما عن هدفنا المتماثل البالغ 2 في المائة ، فقد توقعنا أن يرتفع مدعومًا بنمو قوي وسوق عمل قوي. جنبا إلى جنب مع هذه الصورة المواتية ، كنا ندرك بعض التيارات المستمرة ، بما في ذلك التطورات التجارية والمخاوف بشأن النمو العالمي. عندما اجتمعت لجنة السوق الفدرالية المفتوحة (FOMC) في بداية شهر مايو ، أشار دليل مبدئي إلى أن هذه التيارات المتقاطعة كانت معتدلة ، ولم نر أي مبرر قوي لضبط معدل سياستنا.

باول :

على خلفية الشكوك المتزايدة ، لا تزال النظرة الأساسية لزملائي في اللجنة الفدرالية للسوق المفتوحة ، مثل توقعات العديد من المتنبئين الآخرين ، مواتية ، مع بقاء البطالة بالقرب من أدنى مستوياتها التاريخية. من المتوقع أن يعود التضخم إلى 2 في المائة بمرور الوقت ، ولكن بوتيرة أبطأ إلى حد ما مما توقعنا في وقت سابق من العام. ومع ذلك ، يبدو أن المخاطر التي تهدد هذه التوقعات الأساسية المواتية قد ازدادت.

باول :

والسؤال الذي أواجهه أنا وزملائي هو ما إذا كانت أوجه عدم اليقين هذه ستستمر في التأثير على التوقعات وبالتالي تتطلب سياسة إضافية للتكيف. يحكم العديد من المشاركين في لجنة السوق الفدرالية المفتوحة (FOMC) على أن قضية سياسة التكيّف إلى حد ما قد تعززت. لكننا ندرك أيضًا أن السياسة النقدية يجب ألا تبالغ في رد الفعل تجاه أي نقطة بيانات فردية أو التأرجح على المدى القصير في المعنويات. القيام بذلك من شأنه أن يضيف المزيد من عدم اليقين إلى التوقعات. سنراقب عن كثب تداعيات المعلومات الواردة على التوقعات الاقتصادية وسنعمل حسب الاقتضاء للحفاظ على التوسع.

مبرر قام به باول الان للتخفيض المحتمل للفائدة




يشير بنك الاحتياطي الفيدرالي باول إلى أن السياسة النقدية لديها القدرة على المساعدة في رفع مستوى المجتمعات ذات الدخل المنخفض والمتوسط

باول: من المهم عدم المبالغة في رد الفعل على المدى القصير