عندما توفي الزعيم الفلسطيني ياسر عرفات، أصبح معروفاً في الأوساط الدبلوماسية أنه الرجل الذي لم يفوت فرصة لإضاعة فرصة. ويبذل الاتحاد الأوروبي قصارى جهده لاتخاذ هذه الصفة.