لقد اعتذر الجيش عما حدث ووعد بعدم تكراره ..
لكن التضييق على عمرو الليثي وإيقاف برنامجه..
وما نراه من صمت الجيش في هذه اللحظات الحرجة ..
ومعاملة الشرطة العسكرية وبطئ الاستجابة للمطلب الشعبلي بإقالة وزير العدل ووزير الخارجية
ووزير الداخلية حتى الآن ,.. يثير التخوفات ..
يااااااااااااا رب استر ..،