عرض مشاركة واحدة
قديم 06-03-2011, 05:46 PM   المشاركة رقم: 5
الكاتب
Wigan
عضو متميز
الصورة الرمزية Wigan

البيانات
تاريخ التسجيل: Oct 2010
رقم العضوية: 1699
المشاركات: 1,278
بمعدل : 0.26 يوميا

الإتصالات
الحالة:
Wigan غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Wigan المنتدى : استراحة اف اكس ارابيا
افتراضي رد: قصص نجــــــــــااح هواة اصبحوا أغنياء (1)

واخيرا :
------------


لم تمضي مسيرة الشركة دون عقبات وأزمات، ففي حقبة التسعينات اشتعلت النار في حواسيب دِل النقالة بسبب أعطال فنية، وفي عام 2001 اضطرت الشركة لخفض العمالة لتتعافي من تراجع المبيعات، على أن اشهر زلة لسان لمايكل دِل حدثت في عام 1997 عندما سأله سائل في ملتقى فني ضم آلاف الحضور، ما الذي كان ليفعله ليعالج جميع أزمات شركة أبل التي كانت تعاني من مشاكل طاحنة كادت تضع نهاية لها وقتها، فأجاب مايكل قائلاً: “كنت لأغلق الشركة وأعيد المال إلى المساهمين!”. لم ينسى مدير أبل سايف جوبز هذه المقولة، إذ قال في رسالة بريدية في شهر يناير من عام 2006 إلى موظفي الشركة أن على مايكل دِل أن يبتلع كلاماته ويسحبها، فيومها كان السعر السوقي لأسهم شركة أبل يفوق ذاك لشركة دِل، كما أن مبيعات أبل وأرباحها فاقت تلك لدِل. على أن مايكل دِل يبقى صاحب الكلمة الأخيرة، فهو لا زال أغني من ستيف، على أن جوبز لا يكترث بجمع المال كثيرا!


في الأول من فبراير 2007، وفي خبر درامي، عاد مايكل دل إلى مقعد المدير التنفيذي، ليقود شركته مرة أخرى، بعدما تتالت الاخفاقات والعثرات وتوالت تقارير الخسائر.


ارجو ان تكون قصة مايكل ديل حازت اعجابكم وباذن الله انتظرا الجزء الثانى



التوقيع

سبحان الله وبحمده & سبحان الله العظيم


& أستغفر الله العظيم رب العرش العظيم واتوب اليه &








التعديل الأخير تم بواسطة Wigan ; 06-03-2011 الساعة 06:03 PM
عرض البوم صور Wigan  
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 06-03-2011, 05:46 PM
Wigan Wigan غير متواجد حالياً
عضو متميز
افتراضي رد: قصص نجــــــــــااح هواة اصبحوا أغنياء (1)

واخيرا :
------------


لم تمضي مسيرة الشركة دون عقبات وأزمات، ففي حقبة التسعينات اشتعلت النار في حواسيب دِل النقالة بسبب أعطال فنية، وفي عام 2001 اضطرت الشركة لخفض العمالة لتتعافي من تراجع المبيعات، على أن اشهر زلة لسان لمايكل دِل حدثت في عام 1997 عندما سأله سائل في ملتقى فني ضم آلاف الحضور، ما الذي كان ليفعله ليعالج جميع أزمات شركة أبل التي كانت تعاني من مشاكل طاحنة كادت تضع نهاية لها وقتها، فأجاب مايكل قائلاً: “كنت لأغلق الشركة وأعيد المال إلى المساهمين!”. لم ينسى مدير أبل سايف جوبز هذه المقولة، إذ قال في رسالة بريدية في شهر يناير من عام 2006 إلى موظفي الشركة أن على مايكل دِل أن يبتلع كلاماته ويسحبها، فيومها كان السعر السوقي لأسهم شركة أبل يفوق ذاك لشركة دِل، كما أن مبيعات أبل وأرباحها فاقت تلك لدِل. على أن مايكل دِل يبقى صاحب الكلمة الأخيرة، فهو لا زال أغني من ستيف، على أن جوبز لا يكترث بجمع المال كثيرا!


في الأول من فبراير 2007، وفي خبر درامي، عاد مايكل دل إلى مقعد المدير التنفيذي، ليقود شركته مرة أخرى، بعدما تتالت الاخفاقات والعثرات وتوالت تقارير الخسائر.


ارجو ان تكون قصة مايكل ديل حازت اعجابكم وباذن الله انتظرا الجزء الثانى





التعديل الأخير تم بواسطة Wigan ; 06-03-2011 الساعة 06:03 PM.
رد مع اقتباس