عرض مشاركة واحدة
قديم 30-04-2011, 04:59 PM   المشاركة رقم: 25
الكاتب
Boss Of all Bosses
عضو نشيط
الصورة الرمزية Boss Of all Bosses

البيانات
تاريخ التسجيل: Dec 2010
رقم العضوية: 2406
الدولة: qatar
العمر: 38
المشاركات: 342
بمعدل : 0.07 يوميا

الإتصالات
الحالة:
Boss Of all Bosses غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Boss Of all Bosses المنتدى : استراحة اف اكس ارابيا
افتراضي رد: زلازل وتوسونامى اليابان ليست ظاهره طبيعيه انما تجارب امريكــــــــــــــيه




مشروع الشعاع الأزرق:

مشروع ناسا الشعاع الأزرق سيء السمعة يحتوي على أربع خطوات مختلفة من أجل تطبيق دين العصر الجديد إلى ذروته مع المسيح الدجال. علينا أن نتذكر أن دين العصر الجديد هو الأساس الفعلي لحكومة العالم الجديد، بدون ذاك الدين فإن ديكتاتورية النظام العالمي الجديد مستحيلة تماما.

سأكرر أنه: بدون اعتقاد عالمي بديانة العصر الجديد، فإن النجاح للنظام العالمي الجديد سيكون مستحيلا!

وهذا هو السبب في أن مشروع الشعاع الأزرق في غاية الأهمية شؤلهم، لكن تم إخفاءه بشكل جدي تماما حتى الآن...




الخطوة الأولى متعلقة بالانقطاع عن كل المعرفة الأثرية.

إنها تتعامل مع الإعداد لزلازل مخلقة بشكل صناعي على مواقع محددة بدقة في أنحاء الكوكب، من المفترض أن، الاكتشافات الجديدة ستوضح في النهاية لكل الناس خطأ كل المذاهب الدينية الرئيسية. تزييف هذه المعلومات سيستخدم لجعل كل الشعوب تؤمن أن مذاهبهم الدينية أساءت الفهم لقرون وأساءت التفسير. الاستعدادت النفسية لتلك الخطوة الأولى تم تنفيذها في فيلم "2001: A Space Oddessy" ، سلسلةStar Trek و"حرب النجومStar Wars" كل التي تتناول غزوات من الفضاء وتكاتف الأمم جنبا إلى جنب لصد الغزاة. الفيلم الأخير "حديقة الديناصوراتJurassic Park" يتناول نظريات التطور، وإدعاء أن كلام الرب أكاذيب. [وهي قصة من نوع الخيال العلمي تأليف مايكل كريتشتونMichael Crichton وتم تصوير القصة سينمائيا من إخراج ستيفن سبيلبيرجSteven Spielberg، بني مضمونه الخيال العلمي فيها على استخدام الحمض النووي في استنساخ الديناصورات المنقرضة، وتم استخلاصه من بعوضة امتصت دماء بعض الديناصورات، وبعد ذلك حوصرت داخل قطرة من العنبر ليتم حفظها داخل فص شفاف من العنبر على مدار آلاف السنين..


من المهم فهم ما في الخطوة الأولى وهو أن تلك الزلازل ستضرب أجزاء مختلفة من العالم حيث أشارت تعاليم علمية وأثرية إلى أنه ثمة أسرار غامضة مدفونة. بواسطة تلك الأنواع من الزلازل، فمن الممكن للعلماء أن يعيدوا اكتشاف تلك الأسرار الغامضة التي ستستخدم لتشويه جميع المبادئ الدينية الأساسية.

هذا هو الإعداد الأول للخطة من أجل البشرية لأن الذي يريدون أن يفعلوه هو تدمير معتقدات كل المسلمين والمسيحيين على الكوكب. لعمل ذلك، يحتاجون "برهانا" ما خاطئ من الماضي السحيق الذي سيثبت لكل الأمم أن دياناتهم أساءت التفسير وأساءت الفهم بما تحمله الكلمة من معنى.



تتضمن الخطوة الثانية "عرض فضائي" ضخم جدا بالأبعاد الثلاثية

شاملا صورا مجسمة بصرية وصوتيات، عرض ليزر لصور مجسمة متعددة إلى أجزاء مختلفة من العالم، تلقى لكل واحد صورة مختلفة وفقا للعقيدة الدينية السائدة وطنيا وإقليميا.

إنه الآن صوت "الرب" سينطق بجميع اللغات. لكي يفهم ذلك، يتوجب علينا دراسة أسرار خدمات البحوث المتعددة التي تمت في الخمسة وعشرون سنة الماضية. قام السوفييت بإنجاز حاسوب متقدم، بل حتى نقلهم، وتغذيتهم بتفاصيل علم النفس الطبيعي الدقيقة القائمة على أساس دراساتهم للتشريح والتركيب الكهروميكانيكي للجسم البشري والدراسات الكهربائية، والكيمائية والحيوية لدماغ الإنسان.

تم أيضا تغذية هذه الحواسيب، بكل اللغات وثقافات البشر ومعانيهم. تم إدخال لهجات جميع الثقافات في الحواسيب عبر بث القمر الصناعي. بدأ السوفييت بتغذية الحواسيب ببرامج هادفة تمثل نظراء المسيح الجديد. إنه فيما يبدو أيضا أن السوفييت _ أهل النظام العالمي الجديد _ لجئوا إلى نظم انتحارية مع المجتمع البشري بتخصيص أطوال موجات إلكترونية لكل شخص ولكل مجتمع وثقافة ذات أفكار انتحارية تبين لو أن الشخص لم يمتثل لقواعد النظام العالمي الجديد..


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةاضغط هنا لمشاهدة الصورة كاملة.نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

هناك سمتان مختلفتان من خطوتين. الأولى هي "العرض الفضائي". من أين يأتي العرض الفضائي؟ العرض الفضائي، ستستخدم الصور المجسمة في محاكاة الخاتمة من خلال المشاهد التي ستستعرضها جميع الشعوب والتي ستكون تحقيقا لما يرغبون في أن يؤكد حقيقة النبوءات وأحداث عارضة. سيتم بثها من الأقمار الصناعية فوق طبقة الصوديوم بمقدار 60 ميلا فوق الأرض. فنحن نرى التجارب مرة في كل حين، لكنهم يطلقون عليها أجسام غريبةUFOs و"أطباق طائرة".

النتيجة لهذه الأحداث المنظمة ستعرض بترو للعالم"المسيح" الجديد، المسيح المنتظر، Matraia، [Maitreya أو بالسنسكريتيةMautreya أوMetteyya وباليابانيةMiroku متريا اسم لبوذا المستقبل أو المنتظر في الديانة البوذية. وهو الآن يعيش في السماء وعندما يهبط إلى العالم سوف يقوم بتجديده_من أجل التطبيق الفوري للدين العالمي الجديد، الحقيقة ستكون خادعة بما فيه الكفاية لعالم مستغفل لتنطلي عليهم الكذبة."حتى الأكثر تعليما سينخدعوا".


المقاومة المحتملة للدين العالمي والمسيح المنتظر الجديد ونضال الحروب المقدسة سيؤدون إلى ضياع حياة البشر على نطاق لم يتخيل من قبل في كل تاريخ البشرية.

سيزعم مشروع الشعاع الأزرق تحقق النبوءات العالمية ذات القدم، كحدث هائل مثل ذلك الذي تم قبل 2000 سنة مضت. من حيث المبدأ، سيتم استخدام السماوات كشاشة سينمائية (على طبقة صوديوم تبلغ حوالي 60 ميلا) في حين تقوم أقمارا صناعية ذات قاعدة توليد ليزر فضائية بتسليط صورا متزامنة إلى أركان الكوكب الأربعة بكل اللغات واللهجات وفقا لكل منطقة. إنه يتعامل مع السمة الدينية للنظام العالمي الجديد وخادع ومغري على نطاق هائل.

الحواسيب ستنسق الأقمار الصناعية والبرمجيات في الموضع الملائم فعلا حيث سيتم تشغيل العرض السماوي. تأسست على دمج إشارات متطابقة تقريبا لتنتج صورة أو صورة مجسمة ذات منظور عميق والتي يمكن تطبيقها بنفس الطريقة إلى موجات صوتية ELF وVLF وLF وظاهرة بصرية.

وبتفصيل أكثر، سيتألف العرض من صور مجسمة عديدة إلى أنحاء مختلفة من العالم، سيتم استقبال كل صورة مختلفة طبقا للديانة الإقليمية للمواطن المحددة. فلن يكون ثمة منطقة واحدة مستثناة.


تحريك الحاسوب والصوتيات لتبدو أنها صادرة من أعماق الفضاء السحيقة، سيشاهد المتحمسون المتعجبون من أتباع المذاهب المختلفة عودة مسيحهم المنتظر حيا في الواقع بشكل مقنع.

كشف الدّكتور Puharich بأنّ السوفييت إستعملوا موجاتELF في تجربة للسيطرة على الطقس في 1976 و1977، وذلك باستخدام موجة 11هيرتز حول العالم؛ لكن حتى عندما أوقفوا ما يرسلونه، لم يستطيعوا أن يوقفوا الموجات! استغرقت موجة 11 هيرتز سنة حتى تقل قوتها، تسبّب ذلك في شتاء فظيع. منذ أن فتح الروس هذه الإشارة، كان عندهم ثلاث حالات فشل محاصيل بالتّسلسل، بالإضافة إلى الفيضانات العظيمة. أمريكا كان عندها حرارة وجفاف عظيم. حوالي 1980 بدأوا بإدراك كامل أكثر ما الذي فعلوه؛ لذا بنوا مرسلات أكثر، في سايبيريا ولاتفيا، لإرسال الأشعّة حول العالم. صنعوا قوس عظيم على كندا إلى كيب كودCape Cod، عرضه42 ميل.

عندما بدأ السوفييت الارسال في 4 يوليو 1976 بإرسال بمقدار الـ100 ميجاواط من موجات التردّد الواطئ جدا(ELF)، فريق مخابرات الولايات المتّحدة عرف أنه كان غافلا عن هذه التقنية الجديدة. غفد غطى تردد نبضاتELF السوفيتية دماغ الإنسان. فلم يكن أحد يعرف ما الغرض من هذه التقنية الجديدة. لكن هناك فرضية بأنّ هذا كان سلاح سيطرة عقلية جديد يمكن أن يجر الانسان ليكون مسيطرا عليه دماغيا..



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ومن ثم فنبوءات المسيح [عليه السلام]، محمد [صلى الله عليه وسلم]، بوذا، كريشنا، إلخ. ستدمج في آن واحد إلى ما بعد تصحيح تفاسير الأسرار الدينية والإلهامات التي سيكون قد تم الكشف غموضها. هذا الرب الواحد، في الحقيقة، هو المسيح الدجال، الذي سيشرح كيف أن الكتب المقدسة سيء فهمها وسيء تفسيرها، وأن الأديان ذات القدم مسئولة عن انقلاب الأخ ضد الأخ، وأمة ضد أمة، وبناءا عليه يجب أن يتم إلغاء الأديان القديمة لفسح المجال أمام العصر الجديد لدين العالم الجديد، ممثلا المسيح الدجال الإله الواحد الذي يرونه أمامهم.

من الطبيعي، أن هذا التزييف المنظم بشكل ممتاز سيؤدي إلى تفكك اجتماعي وفوضى دينية على نطاق واسع، فتلوم كل أمة الأخرى على الخداع، وإطلاق ملايين المتعصبين الدينيين المبرمجين من خلال المس الشيطانيdemonic possession على نطاق لم يرى مثله من قبل.


علاوة على أن هذا الحدث سيقع في وقت ما نتيجة لفوضى سياسية عارمة حول العالم واضطرابات عامة أوجدتها بعض الكوارث حول العالم. تخطط الأمم المتحدة حتى الآن لاستخدام المقدمة الموسيقية لبيتهوفنBeethoven "أغنية البهجةSong of Joy" [قصيدة للبهجة لبيتهوفنOde to Joy _ المترجم] بوصفها ترنيمة الدين العالمي الأوحد للعصر الجديد.



إذا ما وضعنا هذا العرض الفضائي في مناظرة مع برنامج حرب النجوم نحصل على ما يلي: توليفة من الأشعة الكهرومغناطيسية والتنويم المغناطيسي كانت أيضا خاضعة تحت البحث المكثف. في عام 1974 على سبيل المثال، الباحث ج. ف. شابيستG. F. Shapits ، قال في واحد من مقترحات هذا البحث "... في هذا التحقيق سيستعرض تلك الكلمات المنطوقة للمنوم المغناطيسي ربما أيضا تم تحويلها مباشرة بواسطة الطاقة الكهرومغناطيسية وإلى الجزء اللاشعوري من دماغ الإنسان بدون توظيف أي جهاز آلي للاستقبال أو عبر ربط الرسالة، وبدون تعريض الشخص لتلقي فرصة أي تأثير يتحكم في إدخال المعلومات شعوريا".

أي شخص يحقق فيما يسمى بظاهرة "التوجيه" فإنه من الحكمة الآن أن يأخذ بعين الاعتبار هذا النطاق من البحث. فسيكون من الملاحظ أن هؤلاء الذين يعتبرون أنفسهم كأنهم "موجهين" قد تضاعفوا بسرعة منذ تم إجراء هذا النوع من البحث.

فإنه من الغريب كم تتماثل رسائلهم فتكون ازدراء لأي كيان يدعون أنه مصدرهم للتوجيه الإلهي. إنه مما يوحي لأي فرد واضعين في الاعتبار مصداقية المعلومات الموجهة أنه ينبغي التمييز والتقييم بشكل حاسم حيثما يشرعون في استلام الرسالة، ولو أن الرسائل مفيدة بشكل خاص للنظام العالمي الجديد.

نشرت صحيفةThe Sydney Morning نشرت نبأ قصير في الحادي والعشرين من مارس سنة 1983 الذي أعلن أن السوفييت كانوا يغزون العقل البشري، أذعنت المقالة إلى المحرر الأجنبي من قبل الدكتور ناثان أبنونجيDoctor Nathan Abnuengy ، الأستاذ المساعد بكلية الزراعة في آسيا.

تتعلق المقالة بالسوفييت الذين أنشئوا الحاسوب العملاق الذي تناقشنا حوله مسبقا وذلك هو المهم حقيقة لأن تلك الحواسيب يمكن تشغيلها عبر الأقمار الصناعية ومن خلال الفضاء. تم تغذية الحواسيب بكل اللغات ومعانيهم، تم تغذية الحواسيب بلهجة كل الشعوب مع برامج هادفة.

لكننا لم نعد نتكلم عن السوفييت، بل نتحدث عن الأمم المتحدة، التابعين للنظام العالمي الجديد، الذين يغذون الحواسيب بالمعلومات الضرورية.


محرر العامود الذي في المقالة التي أظهرت نقاط فائقة الأهمية لا يمكن تجاهلها بأي حال يقول: أعتقد أنه من المستحيل أن هؤلاء الأشخاص الذين أنشئوا برنامج سيطرة العقل العملاق mega-mind هذا يمكنهم بيع البرمجيات إلى منظمة ما وبدون أن يدركوا أن الزبون قد يستخدم البرنامج والمعلومات لاستعباد كل الجنس البشري. فلك أن تتخيل تماما كم لديهم من علوم متقدمة جدا عما نشرته المقالة

الخطوة الثالثة في مشروع الشعاع الأزرق

الذي يمضي جنبا إلى جنب مع التخاطر واتصالات مزدوجة الاتجاه مدمجة إلكترونيا حيث موجاتELF وVLFوLF ستصل إلى كل شخص من داخل عقله أو عقلها الخاص. مقنعا كلا منهم بأن ربهم الخاص يتحدث إليهم من منتهى أعماق روحهم الخاصة.

تلك الإشعاعات من الأقمار الصناعية غذيت من ذاكرات الحواسيب التي تم تكديسها ببيانات هائلة عن كل البشر في الأرض، ولغاتهم. ومن ثم فسوف تمتزج الإشعاعات مع تفكيرهم الطبيعي لتشكل ما نسميه نشر الفكر المصطنع.

ذلك النوع من التقنية يرجع إلى أبحاث في السبعينات والثمانينات والتسعينيات حيث تم مقارنة دماغ الإنسان بالحاسوب. المعلومات ألقمت فيه وعولجت حتى تكاملت، ومن ثم يتم صياغة الاستجابة لتعمل وفق التعليمات.

أجهزة السيطرة العقلية تعالج المعلومات بنفس الطريقة التي يعالج بها الحاسوب قواعد المعلومات.

في يناير سنة 1991 استضافت جامعة أريزوناthe University of Arizona مؤتمرا بعنوان " غرفة عمل حلف شمال الأطلنطيNATO بحث متقدم على الظواهر السائدة والطارئة ونظم ثنائية الأجزاء". ماذا يعني ذلك تحديدًا؟

إنه يعني هذا: نشير إلى الورقة الوحيدة التي تم تحريرها في المؤتمر التي تبرز موقفه المختلف تجاه التطوير قيد المناقشة في ذلك الوقت. إنه كان في الواقع، احتجاج وتحذير مروع إلى العلماء الحاضرين عن سوء استخدامهم لنتائج يحثهم.

نتائجهم بكل تأكيد، نصت على أن الولايات المتحدة طورت بالفعل أجهزة اتصالات التي يمكن أن تجعل المكفوفين يرون، الصم يسمعون، والمقعدين يمشون. يمكن أن تخلص المريض من الألم نهائيا بدون استخدام مخدرات أو جراحة. فلست بصدد الحديث عن الخيال العلمي.

أي إنسان يمكن أن يحتفظ باستخدام كل قدراته الشخصية سليمة حتى لحظة وفاته. أجهزة الاتصالات هذه تعتمد على أسلوب جديد بالكامل بالنظر إلى دماغ الإنسان والأنظمة العضلية العصبية ونبضات مشعة على ترددات منخفضة جدا.

بعضا من هذه الأجهزة هي قيد الاستخدام حاليا داخل وكالة المخابرات المركزيةCIA، ومكتب التحقيقات الفيدرالية. إنها لن تستخدم مطلقا لجعل المكفوفين يرون، والصم يسمعون، والمقعدين يمشون لأنها مركزة لجدول الأعمال السياسية والسياسة الخارجية لجورج بوش وعرائسه المتحركة أرباب النظام العالمي الجديد.

على النطاق المحلي، فإن أجهزة الاتصالات الجديدة قيد الاستخدام حاليا لتعذيب وقتل الشخص الذي تنطبق على صورة ملامحه أنه قادر على حجب سكان معينين من الإرهابيين: لتعذيب وقتل المواطنين المنتمين إلى المنظمات التي تحض على التسامح والسلام والتنمية في أمريكا الوسطى، لتعذيب وقتل المواطنين الذين ينتمون إلى المنظمات التي تعارض تطوير وانتشار الأسلحة النووية، ولخلق طائفة العبيد من البشر الآليين، أو ما يسمى شعبيا "المرشح المغوليthe Manchurian Candidates".

الاختبارات العلمية الخارجية تقع على الرهائن المحتجزين من قبل الولايات المتحدة، وكندا، وبريطانيا العظمى، وأستراليا، وفنلندا، وفرنسا. حيث كان يوجد سلسلة طويلة من حالات الانتحار الغريبة ضمن علماء الحاسوب البريطانيين، كلا منهم على اتصال إلى حد ما بالقوات البحرية للولايات المتحدة.

هل من الممكن أن نسأل مسبقا مثل علم نفس الإرهاب أهو: من شأن أي حكومة، أو شركة أو طبيب نفسي التشجيع عمدا على مثل هذا الرعب اليوم؟

من الواضح تماما أن الجواب "نعم" فأجهزة الدولة والشركات التي تعمل معهم نحو النظام العالمي الجديد على أتم استعداد لتشجيع أي شيء مما سيساعدهم في تحقيقهم هدفهم للسيطرة الاجتماعية الشاملة.

أما بالنسبة إلى السؤال عن لماذا من أجل شيء واحد، لو أنك تروع الجماهير وتجعلهم يخافون على أمانهم، فبكل تأكيد سيسمحون لك أن تنفذ القانون بتعسف بفرض ممارسة، نزع سلاحهم والإبقاء على سجلاتهم الشاملة، وعليهم فقط أن يخبروك بأن هذا كله لحمايتك.

ثانيا، يشجع على الانحطاط لأشكال الديمقراطية الحالية للنظم السياسية، ويؤدي بالمجتمعات إلى البحث عن معتقدات بديلة للفكر السياسي. فبكل تأكيد، تم تدبير البديل بشكل تام، إنه يدعى النظام العالمي الجديد وهو لن يملك سلامتك أو مصالحك أساسا. كما قال جورج بوش: "اقرأ شفتايRead my lip".

دائما ما استخدمت النخبة القوية التخويف للسيطرة وإخضاع الجماهير. المبدأ السياسي القديم، فرق تسد ممتد إلى حدود أنحاء العالم ليضمن أن الجميع خائفين على أمانهم الشخصي، وليرتاب كل شخص في الآخر. هذا أيضا سيطرة عقلية.


إذا تعمقنا في التقارير المختلفة المقدمة لنا، نجد أن عمليات السيطرة العقلية والتقنية تتضمن جهاز إرسال والذي يبث على نفس التردد مثل النظام العصبي البشري، ذاك هو جهاز الإرسال المصنع من قبل أنظمة لورال للإلكتروبصرياتLoral Electro-Optical System في باسادناPasadena في كاليفورنيا.

فيما سبق أجرت لورالLoral متعهدة الدفاع الرئيسي بحثا على أسلحة الطاقة الموجهة للفريق ليونارد بيريزLt. Gen. Leonard Perez بالقوات الجوية للولايات المتحدة الذي كان يبحث عن السلاح الذي يمكن أن يزرع الرسائل داخل عقول العدو بينما تحث قواته الخاصة على أن يقوموا بأعمال بشرية خارقة تتسم بالشجاعة!

يوظف الجهاز إشعاع كهرومغناطيسي لترددات ميجاهرتز نابضة على ترددات منخفضة جدا(ELF). مستخدمة لتعذيب الناس على حد سواء جسديا وعقليا عن بعد. هذا النوع من الأسلحة يعتقد بأنه استخدم ضد امرأة بريطانية محتجة على إحضار صواريخ كروز أمريكية في قاعدة جرينهام الجوية المشتركة أثناء فترة السبعينات.

يمكن أن يستخدم هذا السلاح لتحقيق حرمان حسي بواسطة بث إشارات داخل العصب السمعي على أقصى قوة مرتفعة التي تمنع قدرة الأفراد على سماع أنفسهم يفكرون!

العملية المستخدمة بواسطة تقنية مثلELF التي تم وصفها في نشرات عديدة لوزارة دفاع الولايات المتحدة، بما فيها واحدة بعنوان "الطيف الكهرومغناطيسي وتضارب الكثافة المنخفضة" من جانب النقيب باول إي. تيلورPaul E. Tyler القائد الطبي ببحرية الولايات المتحدة، التي تم إدراجها في مجموعة بعنوان، "تضارب الكثافة المنخفضة وبيان التقنية الحديثة" من جانب اللفتنانت كولونيل دافيد ج. ديانDavid G. Dean، بالقوات الجوية للولايات المتحدة.

تم تسليم الورقة في عام 1984 ونشرت المجموعة في عام 1986من جانب صحيفة الجامعة الجوية، قاعدة ماكسويل الجوية Air University Press، في ألاباما.

جهاز آخر لنبض الموجات الدقيقة يمكنه توصيل إشارات مسموعة مباشرة إلى فرد ما بينما تبقى غير قابلة للكشف لأي شخص آخر. إن التقنية في منتهى البساطة ويمكن أن تبنى باستخدام بندقية استكشاف شرطية عادية.يتم توليد شعاع الموجات الدقيقة بواسطة جهاز يعدل من الترددات السمعية ويمكن بث رسائل مباشرة إلى داخل الدماغ.

نأتي الآن إلى مشروع ناسا الشعاع الأزرق. يتم بث الاتصال المزدوج والصور من أعماق الفضاء فترسل مباشرة إلى ذلك النوع من التقنية.

في هذا الكتاب، "كهرباء الجسم" يصف روبرت بيكرRobert Baker مرشح جائزة نوبل سلسلة التجارب في أوائل الستينات من جانب ألين فايرAllen Frie حيث عرضت هذه الظواهر بالإضافة إلى تجارب أخرى في عام 1973 في معهد والتر ريد العسكري للبحوثthe Walter Reed Army Institute للدكتور جوزيف سي. شارب Dr. Joseph C. Sharp الذي مر شخصيا بالاختبارات التي أثبت فيها أنه استطاع سماع وفهم رسائل أرسلت إليه في غرفة معزولة خالية من الصدى عن طريق تخطيط صوتي نابض موجات دقيقة بما هو نظير للاهتزاز الصوتي للكلمة المتدفقة إلى داخل دماغه.

ثم يستمر بيكر قائلا: "مثل هذا الجهاز له تطبيقات واضحة لإجراء عمليات سرية صممت لتقود مجنونا مستهدفا إلى سفاح مبرمج بواسطة أصوات مجهولة أو توصيل تعليمات غير قابلة للكشف".

يكتشف الآن حينما نسمع ذلك الصوت من مسيح العالم الجديد الذي سيتكلم من الفضاء إلى الناس العقلاء في الأرض الذي قد يعطي تعليمات إلى المتطرفين والمتعصبين دينيا، سنرى هستيريا وفوضى اجتماعية على نطاق لم يشاهد مطلقا من قبل على هذا الكوكب.

لا يمكن لقوات الشرطة في العالم، حتى كجبهة موحدة، أن تتعامل مع الفوضى التي ستتبع!

في كتاب صدر عام 1978 بعنوان "تأثير وتطبيق الموجات الدقيقة السمعية" من قبل جيمس سي. لينJames C. Lynn يصف كيف أن الأصوات المسموعة يمكن أن تبث مباشرة إلى الدماغ. فهذه التقنية يمكن أن تسمح في الحقيقة للمكفوفين بالرؤية والصم بالسمع. بدلا من أن يتحول إلى سلاح لاستعباد العالم.


الخطوة الرابعة لمشروع ناسا الشعاع الأزرق

تتعلق الخطوة الرابعة بالتجلي الخارق عالميا بواسطة الوسائل الإلكترونية. إذ أنه يتضمن ثلاثة توجهات مختلفة. واحد هو أن يجعل الجنس البشري يصدق أن احتلال غرباء (العالم الخارجي) وشيك أن يحدث في كل مدينة بارزة على الأرض حتى تستفز كل أمة بارزة لاستخدام أسلحتها النووية لكي ترد الهجوم. بهذه الطريقة، ستفرض محكمة الأمم المتحدة على كل الأمم التي ستطلق الأسلحة النووية بأن تنزع الأسلحة حينما يظهر أن الغزو كان زائفا.

التوجيه الثالث في الخطوة الرابعة هو خليط من الالكترونات والقوى الخارقة. استخدمت الموجات في ذلك الوقت سيسمح "للقوى الخارقة" أن تسافر خلال الألياف الضوئية، كابلات التلفاز المحورية الكهربائية وخطوط الهاتف لكي تخترق كل شخص في الحال من خلال المعدات الرئيسية. الرقائق المغروزة ستكون في الموضع تماما. الهدف منها التعامل مع أشباح شيطانية عالمية مسلطة على كافة أنحاء العالم لكي تدفع كل السكان إلى حافة الهستيريا والجنون، لإغراقه في موجة من الانتحار، القتل والاضطرابات النفسية الدائمة.

بعد الليلة ذات الألف نجمة، سيستعد السكان في جميع أنحاء العالم للمسيح المنتظر الجديد لإعادة النظام والسلام مهما كلف الأمر، ولو على حساب تنازلهم عن الحرية.

التقنيات المستخدمة في الخطوة الرابعة هي بالضبط نفس المستخدمة في الماضي في الإتحاد السوفيتي لإجبار الناس على قبول الشيوعية. نفس التقنية ستستعمل من قبل الأمم المتحدة لتطبيق دين العالم الجديد والنظام العالمي الجديد.

يسأل كثير من الناس متى سيحدث هذا وكيف سينجزون مشاهدات الليل ذات الألف نجمة، والأحداث التي ستشير إلى الأيام حينما ستبدأ.

طبقا للعديد من التقارير التي تلقيناها، في اعتقادنا أنه سيبدأ بنوع ما من كارثة اقتصادية حول العالم. ليس بتدمير كامل، ولكن يكفي السماح لهم بإصدار بعض أنواع من العملة الوسيطة قبل إصدارهم نقدهم الإلكتروني لاستبدال كل العملات الورقية أو البلاستيكية.

ستستخدم العملة الوسيطة لإجبار أي واحد معه مدخرات أن ينفقها أو يحولها إلى نقدهم لأنهم يدركون أن الناس الذين لديهم أموال وغير معتمدين عليهم قد يكون الأشخاص ذاتهم الذين سيصعدون التمرد ضدهم. لو كسروا جميعا فلا أحد يمكنه تمويل حرب من أي نوع، فالعملة الورقية ستنتهي من الوجود. هذه هي واحدة من أول الإشارات.

لمنع أي نوع من الاستقلال، قام النظام العالمي الجديد بزرع رقائق دقيقة في الحيوانات البرية، والطيور، والأسماك، إلخ. لماذا؟ يريدون تأكيد على أن الناس الذين لن يقبلوا النظام العالم الجديد لن يقدروا على القنص أو صيد السمك في أي مكان من العالم. إن هم حاولوا، فسيتم رصدهم واقتفاء أثرهم بالأقمار الصناعية، ثم مطاردتهم وسجنهم أو قتلهم.

النظام العالمي الجديد يغير بالفعل قوانين كل الأمم ليجعل الجميع يعتمدون على غذاء مفرد والتزويد بالفيتامين. إنهم يغيرون القوانين حول الدين والاضطرابات النفسية حتى يميزوا أي واحد من الذين يهددون بالفعل النظام العالمي الجديد. أولئك الذين يجدوه معيبا سيرسل إلى معسكرات الاستئصال حيث سيتم أخذ أعضائهم وتباع إلى مقدمي أعلى سعر. أولئك الذين لم يقتلوا بشكل تام سيستخدمون للعمل كعبيد أو يستخدموا في التجارب الطبية.

الهدف من الدكتاتورية هو السيطرة على كل فرد، في كل مكان على الكوكب، بلا رحمة وبدون استثناء.

لهذا فإن التقنية الجديدة التي تم إدخالها في كل مكان هي تقنية من أجل السيطرة عل الناس. كانت تستخدم تقنية الأربعينات والخمسينات في مساعدة الناس على حياة أسهل وأكثر إنتاجا. يتم تصميم التقنية الجديدة وبناءها لتعقب وتنظيم الناس في كل مكان. هذه التقنية تصنع لغرض محدد ومرفوض أن يرى ويعرف ذلك الغرض، الذي يستعبد كامل سكان العالم، إنه لمعارضي ظهور المسيح الدجال والمؤسسة ودين النظام العالمي الجديد والحكومة.

إن لم تستطع أن ترى، إن لم تستطع أن تتعلم، إن لم تستطع أن تفهم، ثم أنت وعائلتك وأصدقاءك ستستسلمون لنيران محرقة الجثث التي بنيت في كل دولة والمدن البارزة جدا على الأرض، بنيت للتعامل معك.

رابط المصدر باللغة الإنكليزية



رابط المصدر باللغة الفرنسية





التوقيع


[SIGPIC][/SIGPIC]
BO$$ OF ALL BO$$E$0








عرض البوم صور Boss Of all Bosses  
رد مع اقتباس
  #25  
قديم 30-04-2011, 04:59 PM
Boss Of all Bosses Boss Of all Bosses غير متواجد حالياً
عضو نشيط
افتراضي رد: زلازل وتوسونامى اليابان ليست ظاهره طبيعيه انما تجارب امريكــــــــــــــيه




مشروع الشعاع الأزرق:

مشروع ناسا الشعاع الأزرق سيء السمعة يحتوي على أربع خطوات مختلفة من أجل تطبيق دين العصر الجديد إلى ذروته مع المسيح الدجال. علينا أن نتذكر أن دين العصر الجديد هو الأساس الفعلي لحكومة العالم الجديد، بدون ذاك الدين فإن ديكتاتورية النظام العالمي الجديد مستحيلة تماما.

سأكرر أنه: بدون اعتقاد عالمي بديانة العصر الجديد، فإن النجاح للنظام العالمي الجديد سيكون مستحيلا!

وهذا هو السبب في أن مشروع الشعاع الأزرق في غاية الأهمية شؤلهم، لكن تم إخفاءه بشكل جدي تماما حتى الآن...




الخطوة الأولى متعلقة بالانقطاع عن كل المعرفة الأثرية.

إنها تتعامل مع الإعداد لزلازل مخلقة بشكل صناعي على مواقع محددة بدقة في أنحاء الكوكب، من المفترض أن، الاكتشافات الجديدة ستوضح في النهاية لكل الناس خطأ كل المذاهب الدينية الرئيسية. تزييف هذه المعلومات سيستخدم لجعل كل الشعوب تؤمن أن مذاهبهم الدينية أساءت الفهم لقرون وأساءت التفسير. الاستعدادت النفسية لتلك الخطوة الأولى تم تنفيذها في فيلم "2001: A Space Oddessy" ، سلسلةStar Trek و"حرب النجومStar Wars" كل التي تتناول غزوات من الفضاء وتكاتف الأمم جنبا إلى جنب لصد الغزاة. الفيلم الأخير "حديقة الديناصوراتJurassic Park" يتناول نظريات التطور، وإدعاء أن كلام الرب أكاذيب. [وهي قصة من نوع الخيال العلمي تأليف مايكل كريتشتونMichael Crichton وتم تصوير القصة سينمائيا من إخراج ستيفن سبيلبيرجSteven Spielberg، بني مضمونه الخيال العلمي فيها على استخدام الحمض النووي في استنساخ الديناصورات المنقرضة، وتم استخلاصه من بعوضة امتصت دماء بعض الديناصورات، وبعد ذلك حوصرت داخل قطرة من العنبر ليتم حفظها داخل فص شفاف من العنبر على مدار آلاف السنين..


من المهم فهم ما في الخطوة الأولى وهو أن تلك الزلازل ستضرب أجزاء مختلفة من العالم حيث أشارت تعاليم علمية وأثرية إلى أنه ثمة أسرار غامضة مدفونة. بواسطة تلك الأنواع من الزلازل، فمن الممكن للعلماء أن يعيدوا اكتشاف تلك الأسرار الغامضة التي ستستخدم لتشويه جميع المبادئ الدينية الأساسية.

هذا هو الإعداد الأول للخطة من أجل البشرية لأن الذي يريدون أن يفعلوه هو تدمير معتقدات كل المسلمين والمسيحيين على الكوكب. لعمل ذلك، يحتاجون "برهانا" ما خاطئ من الماضي السحيق الذي سيثبت لكل الأمم أن دياناتهم أساءت التفسير وأساءت الفهم بما تحمله الكلمة من معنى.



تتضمن الخطوة الثانية "عرض فضائي" ضخم جدا بالأبعاد الثلاثية

شاملا صورا مجسمة بصرية وصوتيات، عرض ليزر لصور مجسمة متعددة إلى أجزاء مختلفة من العالم، تلقى لكل واحد صورة مختلفة وفقا للعقيدة الدينية السائدة وطنيا وإقليميا.

إنه الآن صوت "الرب" سينطق بجميع اللغات. لكي يفهم ذلك، يتوجب علينا دراسة أسرار خدمات البحوث المتعددة التي تمت في الخمسة وعشرون سنة الماضية. قام السوفييت بإنجاز حاسوب متقدم، بل حتى نقلهم، وتغذيتهم بتفاصيل علم النفس الطبيعي الدقيقة القائمة على أساس دراساتهم للتشريح والتركيب الكهروميكانيكي للجسم البشري والدراسات الكهربائية، والكيمائية والحيوية لدماغ الإنسان.

تم أيضا تغذية هذه الحواسيب، بكل اللغات وثقافات البشر ومعانيهم. تم إدخال لهجات جميع الثقافات في الحواسيب عبر بث القمر الصناعي. بدأ السوفييت بتغذية الحواسيب ببرامج هادفة تمثل نظراء المسيح الجديد. إنه فيما يبدو أيضا أن السوفييت _ أهل النظام العالمي الجديد _ لجئوا إلى نظم انتحارية مع المجتمع البشري بتخصيص أطوال موجات إلكترونية لكل شخص ولكل مجتمع وثقافة ذات أفكار انتحارية تبين لو أن الشخص لم يمتثل لقواعد النظام العالمي الجديد..


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةاضغط هنا لمشاهدة الصورة كاملة.نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

هناك سمتان مختلفتان من خطوتين. الأولى هي "العرض الفضائي". من أين يأتي العرض الفضائي؟ العرض الفضائي، ستستخدم الصور المجسمة في محاكاة الخاتمة من خلال المشاهد التي ستستعرضها جميع الشعوب والتي ستكون تحقيقا لما يرغبون في أن يؤكد حقيقة النبوءات وأحداث عارضة. سيتم بثها من الأقمار الصناعية فوق طبقة الصوديوم بمقدار 60 ميلا فوق الأرض. فنحن نرى التجارب مرة في كل حين، لكنهم يطلقون عليها أجسام غريبةUFOs و"أطباق طائرة".

النتيجة لهذه الأحداث المنظمة ستعرض بترو للعالم"المسيح" الجديد، المسيح المنتظر، Matraia، [Maitreya أو بالسنسكريتيةMautreya أوMetteyya وباليابانيةMiroku متريا اسم لبوذا المستقبل أو المنتظر في الديانة البوذية. وهو الآن يعيش في السماء وعندما يهبط إلى العالم سوف يقوم بتجديده_من أجل التطبيق الفوري للدين العالمي الجديد، الحقيقة ستكون خادعة بما فيه الكفاية لعالم مستغفل لتنطلي عليهم الكذبة."حتى الأكثر تعليما سينخدعوا".


المقاومة المحتملة للدين العالمي والمسيح المنتظر الجديد ونضال الحروب المقدسة سيؤدون إلى ضياع حياة البشر على نطاق لم يتخيل من قبل في كل تاريخ البشرية.

سيزعم مشروع الشعاع الأزرق تحقق النبوءات العالمية ذات القدم، كحدث هائل مثل ذلك الذي تم قبل 2000 سنة مضت. من حيث المبدأ، سيتم استخدام السماوات كشاشة سينمائية (على طبقة صوديوم تبلغ حوالي 60 ميلا) في حين تقوم أقمارا صناعية ذات قاعدة توليد ليزر فضائية بتسليط صورا متزامنة إلى أركان الكوكب الأربعة بكل اللغات واللهجات وفقا لكل منطقة. إنه يتعامل مع السمة الدينية للنظام العالمي الجديد وخادع ومغري على نطاق هائل.

الحواسيب ستنسق الأقمار الصناعية والبرمجيات في الموضع الملائم فعلا حيث سيتم تشغيل العرض السماوي. تأسست على دمج إشارات متطابقة تقريبا لتنتج صورة أو صورة مجسمة ذات منظور عميق والتي يمكن تطبيقها بنفس الطريقة إلى موجات صوتية ELF وVLF وLF وظاهرة بصرية.

وبتفصيل أكثر، سيتألف العرض من صور مجسمة عديدة إلى أنحاء مختلفة من العالم، سيتم استقبال كل صورة مختلفة طبقا للديانة الإقليمية للمواطن المحددة. فلن يكون ثمة منطقة واحدة مستثناة.


تحريك الحاسوب والصوتيات لتبدو أنها صادرة من أعماق الفضاء السحيقة، سيشاهد المتحمسون المتعجبون من أتباع المذاهب المختلفة عودة مسيحهم المنتظر حيا في الواقع بشكل مقنع.

كشف الدّكتور Puharich بأنّ السوفييت إستعملوا موجاتELF في تجربة للسيطرة على الطقس في 1976 و1977، وذلك باستخدام موجة 11هيرتز حول العالم؛ لكن حتى عندما أوقفوا ما يرسلونه، لم يستطيعوا أن يوقفوا الموجات! استغرقت موجة 11 هيرتز سنة حتى تقل قوتها، تسبّب ذلك في شتاء فظيع. منذ أن فتح الروس هذه الإشارة، كان عندهم ثلاث حالات فشل محاصيل بالتّسلسل، بالإضافة إلى الفيضانات العظيمة. أمريكا كان عندها حرارة وجفاف عظيم. حوالي 1980 بدأوا بإدراك كامل أكثر ما الذي فعلوه؛ لذا بنوا مرسلات أكثر، في سايبيريا ولاتفيا، لإرسال الأشعّة حول العالم. صنعوا قوس عظيم على كندا إلى كيب كودCape Cod، عرضه42 ميل.

عندما بدأ السوفييت الارسال في 4 يوليو 1976 بإرسال بمقدار الـ100 ميجاواط من موجات التردّد الواطئ جدا(ELF)، فريق مخابرات الولايات المتّحدة عرف أنه كان غافلا عن هذه التقنية الجديدة. غفد غطى تردد نبضاتELF السوفيتية دماغ الإنسان. فلم يكن أحد يعرف ما الغرض من هذه التقنية الجديدة. لكن هناك فرضية بأنّ هذا كان سلاح سيطرة عقلية جديد يمكن أن يجر الانسان ليكون مسيطرا عليه دماغيا..



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ومن ثم فنبوءات المسيح [عليه السلام]، محمد [صلى الله عليه وسلم]، بوذا، كريشنا، إلخ. ستدمج في آن واحد إلى ما بعد تصحيح تفاسير الأسرار الدينية والإلهامات التي سيكون قد تم الكشف غموضها. هذا الرب الواحد، في الحقيقة، هو المسيح الدجال، الذي سيشرح كيف أن الكتب المقدسة سيء فهمها وسيء تفسيرها، وأن الأديان ذات القدم مسئولة عن انقلاب الأخ ضد الأخ، وأمة ضد أمة، وبناءا عليه يجب أن يتم إلغاء الأديان القديمة لفسح المجال أمام العصر الجديد لدين العالم الجديد، ممثلا المسيح الدجال الإله الواحد الذي يرونه أمامهم.

من الطبيعي، أن هذا التزييف المنظم بشكل ممتاز سيؤدي إلى تفكك اجتماعي وفوضى دينية على نطاق واسع، فتلوم كل أمة الأخرى على الخداع، وإطلاق ملايين المتعصبين الدينيين المبرمجين من خلال المس الشيطانيdemonic possession على نطاق لم يرى مثله من قبل.


علاوة على أن هذا الحدث سيقع في وقت ما نتيجة لفوضى سياسية عارمة حول العالم واضطرابات عامة أوجدتها بعض الكوارث حول العالم. تخطط الأمم المتحدة حتى الآن لاستخدام المقدمة الموسيقية لبيتهوفنBeethoven "أغنية البهجةSong of Joy" [قصيدة للبهجة لبيتهوفنOde to Joy _ المترجم] بوصفها ترنيمة الدين العالمي الأوحد للعصر الجديد.



إذا ما وضعنا هذا العرض الفضائي في مناظرة مع برنامج حرب النجوم نحصل على ما يلي: توليفة من الأشعة الكهرومغناطيسية والتنويم المغناطيسي كانت أيضا خاضعة تحت البحث المكثف. في عام 1974 على سبيل المثال، الباحث ج. ف. شابيستG. F. Shapits ، قال في واحد من مقترحات هذا البحث "... في هذا التحقيق سيستعرض تلك الكلمات المنطوقة للمنوم المغناطيسي ربما أيضا تم تحويلها مباشرة بواسطة الطاقة الكهرومغناطيسية وإلى الجزء اللاشعوري من دماغ الإنسان بدون توظيف أي جهاز آلي للاستقبال أو عبر ربط الرسالة، وبدون تعريض الشخص لتلقي فرصة أي تأثير يتحكم في إدخال المعلومات شعوريا".

أي شخص يحقق فيما يسمى بظاهرة "التوجيه" فإنه من الحكمة الآن أن يأخذ بعين الاعتبار هذا النطاق من البحث. فسيكون من الملاحظ أن هؤلاء الذين يعتبرون أنفسهم كأنهم "موجهين" قد تضاعفوا بسرعة منذ تم إجراء هذا النوع من البحث.

فإنه من الغريب كم تتماثل رسائلهم فتكون ازدراء لأي كيان يدعون أنه مصدرهم للتوجيه الإلهي. إنه مما يوحي لأي فرد واضعين في الاعتبار مصداقية المعلومات الموجهة أنه ينبغي التمييز والتقييم بشكل حاسم حيثما يشرعون في استلام الرسالة، ولو أن الرسائل مفيدة بشكل خاص للنظام العالمي الجديد.

نشرت صحيفةThe Sydney Morning نشرت نبأ قصير في الحادي والعشرين من مارس سنة 1983 الذي أعلن أن السوفييت كانوا يغزون العقل البشري، أذعنت المقالة إلى المحرر الأجنبي من قبل الدكتور ناثان أبنونجيDoctor Nathan Abnuengy ، الأستاذ المساعد بكلية الزراعة في آسيا.

تتعلق المقالة بالسوفييت الذين أنشئوا الحاسوب العملاق الذي تناقشنا حوله مسبقا وذلك هو المهم حقيقة لأن تلك الحواسيب يمكن تشغيلها عبر الأقمار الصناعية ومن خلال الفضاء. تم تغذية الحواسيب بكل اللغات ومعانيهم، تم تغذية الحواسيب بلهجة كل الشعوب مع برامج هادفة.

لكننا لم نعد نتكلم عن السوفييت، بل نتحدث عن الأمم المتحدة، التابعين للنظام العالمي الجديد، الذين يغذون الحواسيب بالمعلومات الضرورية.


محرر العامود الذي في المقالة التي أظهرت نقاط فائقة الأهمية لا يمكن تجاهلها بأي حال يقول: أعتقد أنه من المستحيل أن هؤلاء الأشخاص الذين أنشئوا برنامج سيطرة العقل العملاق mega-mind هذا يمكنهم بيع البرمجيات إلى منظمة ما وبدون أن يدركوا أن الزبون قد يستخدم البرنامج والمعلومات لاستعباد كل الجنس البشري. فلك أن تتخيل تماما كم لديهم من علوم متقدمة جدا عما نشرته المقالة

الخطوة الثالثة في مشروع الشعاع الأزرق

الذي يمضي جنبا إلى جنب مع التخاطر واتصالات مزدوجة الاتجاه مدمجة إلكترونيا حيث موجاتELF وVLFوLF ستصل إلى كل شخص من داخل عقله أو عقلها الخاص. مقنعا كلا منهم بأن ربهم الخاص يتحدث إليهم من منتهى أعماق روحهم الخاصة.

تلك الإشعاعات من الأقمار الصناعية غذيت من ذاكرات الحواسيب التي تم تكديسها ببيانات هائلة عن كل البشر في الأرض، ولغاتهم. ومن ثم فسوف تمتزج الإشعاعات مع تفكيرهم الطبيعي لتشكل ما نسميه نشر الفكر المصطنع.

ذلك النوع من التقنية يرجع إلى أبحاث في السبعينات والثمانينات والتسعينيات حيث تم مقارنة دماغ الإنسان بالحاسوب. المعلومات ألقمت فيه وعولجت حتى تكاملت، ومن ثم يتم صياغة الاستجابة لتعمل وفق التعليمات.

أجهزة السيطرة العقلية تعالج المعلومات بنفس الطريقة التي يعالج بها الحاسوب قواعد المعلومات.

في يناير سنة 1991 استضافت جامعة أريزوناthe University of Arizona مؤتمرا بعنوان " غرفة عمل حلف شمال الأطلنطيNATO بحث متقدم على الظواهر السائدة والطارئة ونظم ثنائية الأجزاء". ماذا يعني ذلك تحديدًا؟

إنه يعني هذا: نشير إلى الورقة الوحيدة التي تم تحريرها في المؤتمر التي تبرز موقفه المختلف تجاه التطوير قيد المناقشة في ذلك الوقت. إنه كان في الواقع، احتجاج وتحذير مروع إلى العلماء الحاضرين عن سوء استخدامهم لنتائج يحثهم.

نتائجهم بكل تأكيد، نصت على أن الولايات المتحدة طورت بالفعل أجهزة اتصالات التي يمكن أن تجعل المكفوفين يرون، الصم يسمعون، والمقعدين يمشون. يمكن أن تخلص المريض من الألم نهائيا بدون استخدام مخدرات أو جراحة. فلست بصدد الحديث عن الخيال العلمي.

أي إنسان يمكن أن يحتفظ باستخدام كل قدراته الشخصية سليمة حتى لحظة وفاته. أجهزة الاتصالات هذه تعتمد على أسلوب جديد بالكامل بالنظر إلى دماغ الإنسان والأنظمة العضلية العصبية ونبضات مشعة على ترددات منخفضة جدا.

بعضا من هذه الأجهزة هي قيد الاستخدام حاليا داخل وكالة المخابرات المركزيةCIA، ومكتب التحقيقات الفيدرالية. إنها لن تستخدم مطلقا لجعل المكفوفين يرون، والصم يسمعون، والمقعدين يمشون لأنها مركزة لجدول الأعمال السياسية والسياسة الخارجية لجورج بوش وعرائسه المتحركة أرباب النظام العالمي الجديد.

على النطاق المحلي، فإن أجهزة الاتصالات الجديدة قيد الاستخدام حاليا لتعذيب وقتل الشخص الذي تنطبق على صورة ملامحه أنه قادر على حجب سكان معينين من الإرهابيين: لتعذيب وقتل المواطنين المنتمين إلى المنظمات التي تحض على التسامح والسلام والتنمية في أمريكا الوسطى، لتعذيب وقتل المواطنين الذين ينتمون إلى المنظمات التي تعارض تطوير وانتشار الأسلحة النووية، ولخلق طائفة العبيد من البشر الآليين، أو ما يسمى شعبيا "المرشح المغوليthe Manchurian Candidates".

الاختبارات العلمية الخارجية تقع على الرهائن المحتجزين من قبل الولايات المتحدة، وكندا، وبريطانيا العظمى، وأستراليا، وفنلندا، وفرنسا. حيث كان يوجد سلسلة طويلة من حالات الانتحار الغريبة ضمن علماء الحاسوب البريطانيين، كلا منهم على اتصال إلى حد ما بالقوات البحرية للولايات المتحدة.

هل من الممكن أن نسأل مسبقا مثل علم نفس الإرهاب أهو: من شأن أي حكومة، أو شركة أو طبيب نفسي التشجيع عمدا على مثل هذا الرعب اليوم؟

من الواضح تماما أن الجواب "نعم" فأجهزة الدولة والشركات التي تعمل معهم نحو النظام العالمي الجديد على أتم استعداد لتشجيع أي شيء مما سيساعدهم في تحقيقهم هدفهم للسيطرة الاجتماعية الشاملة.

أما بالنسبة إلى السؤال عن لماذا من أجل شيء واحد، لو أنك تروع الجماهير وتجعلهم يخافون على أمانهم، فبكل تأكيد سيسمحون لك أن تنفذ القانون بتعسف بفرض ممارسة، نزع سلاحهم والإبقاء على سجلاتهم الشاملة، وعليهم فقط أن يخبروك بأن هذا كله لحمايتك.

ثانيا، يشجع على الانحطاط لأشكال الديمقراطية الحالية للنظم السياسية، ويؤدي بالمجتمعات إلى البحث عن معتقدات بديلة للفكر السياسي. فبكل تأكيد، تم تدبير البديل بشكل تام، إنه يدعى النظام العالمي الجديد وهو لن يملك سلامتك أو مصالحك أساسا. كما قال جورج بوش: "اقرأ شفتايRead my lip".

دائما ما استخدمت النخبة القوية التخويف للسيطرة وإخضاع الجماهير. المبدأ السياسي القديم، فرق تسد ممتد إلى حدود أنحاء العالم ليضمن أن الجميع خائفين على أمانهم الشخصي، وليرتاب كل شخص في الآخر. هذا أيضا سيطرة عقلية.


إذا تعمقنا في التقارير المختلفة المقدمة لنا، نجد أن عمليات السيطرة العقلية والتقنية تتضمن جهاز إرسال والذي يبث على نفس التردد مثل النظام العصبي البشري، ذاك هو جهاز الإرسال المصنع من قبل أنظمة لورال للإلكتروبصرياتLoral Electro-Optical System في باسادناPasadena في كاليفورنيا.

فيما سبق أجرت لورالLoral متعهدة الدفاع الرئيسي بحثا على أسلحة الطاقة الموجهة للفريق ليونارد بيريزLt. Gen. Leonard Perez بالقوات الجوية للولايات المتحدة الذي كان يبحث عن السلاح الذي يمكن أن يزرع الرسائل داخل عقول العدو بينما تحث قواته الخاصة على أن يقوموا بأعمال بشرية خارقة تتسم بالشجاعة!

يوظف الجهاز إشعاع كهرومغناطيسي لترددات ميجاهرتز نابضة على ترددات منخفضة جدا(ELF). مستخدمة لتعذيب الناس على حد سواء جسديا وعقليا عن بعد. هذا النوع من الأسلحة يعتقد بأنه استخدم ضد امرأة بريطانية محتجة على إحضار صواريخ كروز أمريكية في قاعدة جرينهام الجوية المشتركة أثناء فترة السبعينات.

يمكن أن يستخدم هذا السلاح لتحقيق حرمان حسي بواسطة بث إشارات داخل العصب السمعي على أقصى قوة مرتفعة التي تمنع قدرة الأفراد على سماع أنفسهم يفكرون!

العملية المستخدمة بواسطة تقنية مثلELF التي تم وصفها في نشرات عديدة لوزارة دفاع الولايات المتحدة، بما فيها واحدة بعنوان "الطيف الكهرومغناطيسي وتضارب الكثافة المنخفضة" من جانب النقيب باول إي. تيلورPaul E. Tyler القائد الطبي ببحرية الولايات المتحدة، التي تم إدراجها في مجموعة بعنوان، "تضارب الكثافة المنخفضة وبيان التقنية الحديثة" من جانب اللفتنانت كولونيل دافيد ج. ديانDavid G. Dean، بالقوات الجوية للولايات المتحدة.

تم تسليم الورقة في عام 1984 ونشرت المجموعة في عام 1986من جانب صحيفة الجامعة الجوية، قاعدة ماكسويل الجوية Air University Press، في ألاباما.

جهاز آخر لنبض الموجات الدقيقة يمكنه توصيل إشارات مسموعة مباشرة إلى فرد ما بينما تبقى غير قابلة للكشف لأي شخص آخر. إن التقنية في منتهى البساطة ويمكن أن تبنى باستخدام بندقية استكشاف شرطية عادية.يتم توليد شعاع الموجات الدقيقة بواسطة جهاز يعدل من الترددات السمعية ويمكن بث رسائل مباشرة إلى داخل الدماغ.

نأتي الآن إلى مشروع ناسا الشعاع الأزرق. يتم بث الاتصال المزدوج والصور من أعماق الفضاء فترسل مباشرة إلى ذلك النوع من التقنية.

في هذا الكتاب، "كهرباء الجسم" يصف روبرت بيكرRobert Baker مرشح جائزة نوبل سلسلة التجارب في أوائل الستينات من جانب ألين فايرAllen Frie حيث عرضت هذه الظواهر بالإضافة إلى تجارب أخرى في عام 1973 في معهد والتر ريد العسكري للبحوثthe Walter Reed Army Institute للدكتور جوزيف سي. شارب Dr. Joseph C. Sharp الذي مر شخصيا بالاختبارات التي أثبت فيها أنه استطاع سماع وفهم رسائل أرسلت إليه في غرفة معزولة خالية من الصدى عن طريق تخطيط صوتي نابض موجات دقيقة بما هو نظير للاهتزاز الصوتي للكلمة المتدفقة إلى داخل دماغه.

ثم يستمر بيكر قائلا: "مثل هذا الجهاز له تطبيقات واضحة لإجراء عمليات سرية صممت لتقود مجنونا مستهدفا إلى سفاح مبرمج بواسطة أصوات مجهولة أو توصيل تعليمات غير قابلة للكشف".

يكتشف الآن حينما نسمع ذلك الصوت من مسيح العالم الجديد الذي سيتكلم من الفضاء إلى الناس العقلاء في الأرض الذي قد يعطي تعليمات إلى المتطرفين والمتعصبين دينيا، سنرى هستيريا وفوضى اجتماعية على نطاق لم يشاهد مطلقا من قبل على هذا الكوكب.

لا يمكن لقوات الشرطة في العالم، حتى كجبهة موحدة، أن تتعامل مع الفوضى التي ستتبع!

في كتاب صدر عام 1978 بعنوان "تأثير وتطبيق الموجات الدقيقة السمعية" من قبل جيمس سي. لينJames C. Lynn يصف كيف أن الأصوات المسموعة يمكن أن تبث مباشرة إلى الدماغ. فهذه التقنية يمكن أن تسمح في الحقيقة للمكفوفين بالرؤية والصم بالسمع. بدلا من أن يتحول إلى سلاح لاستعباد العالم.


الخطوة الرابعة لمشروع ناسا الشعاع الأزرق

تتعلق الخطوة الرابعة بالتجلي الخارق عالميا بواسطة الوسائل الإلكترونية. إذ أنه يتضمن ثلاثة توجهات مختلفة. واحد هو أن يجعل الجنس البشري يصدق أن احتلال غرباء (العالم الخارجي) وشيك أن يحدث في كل مدينة بارزة على الأرض حتى تستفز كل أمة بارزة لاستخدام أسلحتها النووية لكي ترد الهجوم. بهذه الطريقة، ستفرض محكمة الأمم المتحدة على كل الأمم التي ستطلق الأسلحة النووية بأن تنزع الأسلحة حينما يظهر أن الغزو كان زائفا.

التوجيه الثالث في الخطوة الرابعة هو خليط من الالكترونات والقوى الخارقة. استخدمت الموجات في ذلك الوقت سيسمح "للقوى الخارقة" أن تسافر خلال الألياف الضوئية، كابلات التلفاز المحورية الكهربائية وخطوط الهاتف لكي تخترق كل شخص في الحال من خلال المعدات الرئيسية. الرقائق المغروزة ستكون في الموضع تماما. الهدف منها التعامل مع أشباح شيطانية عالمية مسلطة على كافة أنحاء العالم لكي تدفع كل السكان إلى حافة الهستيريا والجنون، لإغراقه في موجة من الانتحار، القتل والاضطرابات النفسية الدائمة.

بعد الليلة ذات الألف نجمة، سيستعد السكان في جميع أنحاء العالم للمسيح المنتظر الجديد لإعادة النظام والسلام مهما كلف الأمر، ولو على حساب تنازلهم عن الحرية.

التقنيات المستخدمة في الخطوة الرابعة هي بالضبط نفس المستخدمة في الماضي في الإتحاد السوفيتي لإجبار الناس على قبول الشيوعية. نفس التقنية ستستعمل من قبل الأمم المتحدة لتطبيق دين العالم الجديد والنظام العالمي الجديد.

يسأل كثير من الناس متى سيحدث هذا وكيف سينجزون مشاهدات الليل ذات الألف نجمة، والأحداث التي ستشير إلى الأيام حينما ستبدأ.

طبقا للعديد من التقارير التي تلقيناها، في اعتقادنا أنه سيبدأ بنوع ما من كارثة اقتصادية حول العالم. ليس بتدمير كامل، ولكن يكفي السماح لهم بإصدار بعض أنواع من العملة الوسيطة قبل إصدارهم نقدهم الإلكتروني لاستبدال كل العملات الورقية أو البلاستيكية.

ستستخدم العملة الوسيطة لإجبار أي واحد معه مدخرات أن ينفقها أو يحولها إلى نقدهم لأنهم يدركون أن الناس الذين لديهم أموال وغير معتمدين عليهم قد يكون الأشخاص ذاتهم الذين سيصعدون التمرد ضدهم. لو كسروا جميعا فلا أحد يمكنه تمويل حرب من أي نوع، فالعملة الورقية ستنتهي من الوجود. هذه هي واحدة من أول الإشارات.

لمنع أي نوع من الاستقلال، قام النظام العالمي الجديد بزرع رقائق دقيقة في الحيوانات البرية، والطيور، والأسماك، إلخ. لماذا؟ يريدون تأكيد على أن الناس الذين لن يقبلوا النظام العالم الجديد لن يقدروا على القنص أو صيد السمك في أي مكان من العالم. إن هم حاولوا، فسيتم رصدهم واقتفاء أثرهم بالأقمار الصناعية، ثم مطاردتهم وسجنهم أو قتلهم.

النظام العالمي الجديد يغير بالفعل قوانين كل الأمم ليجعل الجميع يعتمدون على غذاء مفرد والتزويد بالفيتامين. إنهم يغيرون القوانين حول الدين والاضطرابات النفسية حتى يميزوا أي واحد من الذين يهددون بالفعل النظام العالمي الجديد. أولئك الذين يجدوه معيبا سيرسل إلى معسكرات الاستئصال حيث سيتم أخذ أعضائهم وتباع إلى مقدمي أعلى سعر. أولئك الذين لم يقتلوا بشكل تام سيستخدمون للعمل كعبيد أو يستخدموا في التجارب الطبية.

الهدف من الدكتاتورية هو السيطرة على كل فرد، في كل مكان على الكوكب، بلا رحمة وبدون استثناء.

لهذا فإن التقنية الجديدة التي تم إدخالها في كل مكان هي تقنية من أجل السيطرة عل الناس. كانت تستخدم تقنية الأربعينات والخمسينات في مساعدة الناس على حياة أسهل وأكثر إنتاجا. يتم تصميم التقنية الجديدة وبناءها لتعقب وتنظيم الناس في كل مكان. هذه التقنية تصنع لغرض محدد ومرفوض أن يرى ويعرف ذلك الغرض، الذي يستعبد كامل سكان العالم، إنه لمعارضي ظهور المسيح الدجال والمؤسسة ودين النظام العالمي الجديد والحكومة.

إن لم تستطع أن ترى، إن لم تستطع أن تتعلم، إن لم تستطع أن تفهم، ثم أنت وعائلتك وأصدقاءك ستستسلمون لنيران محرقة الجثث التي بنيت في كل دولة والمدن البارزة جدا على الأرض، بنيت للتعامل معك.

رابط المصدر باللغة الإنكليزية



رابط المصدر باللغة الفرنسية







رد مع اقتباس