رجع الترند يا مصطفى ولا ببلغ عنك
إِذَا مَرَ الزَمَانُ ولَمْ تَرَونِي فَهَذَا خَطَئِ فَتَذَكَرُونِي وَإِنْ غِبْتُ وَلَمْ تَجِدُونِي أَكُونُ وَقْتَهَا بِحَاجٍة إِلَى الدُعَاءِ فَادْعُولِي