عرض مشاركة واحدة
قديم 29-04-2010, 01:31 PM   المشاركة رقم: 55
الكاتب
freebalad2003
عضو متميز
الصورة الرمزية freebalad2003

البيانات
تاريخ التسجيل: Apr 2010
رقم العضوية: 28
الدولة: العراق الجريح
العمر: 60
المشاركات: 1,130
بمعدل : 0.22 يوميا

الإتصالات
الحالة:
freebalad2003 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : freebalad2003 المنتدى : استراحة اف اكس ارابيا
افتراضي رد: غير مسجل تفضلوا بعض من تاريخ وادي الرافدين-العراق



أبطال من ثورة العشرين
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
هو الشيخ ضاري المحمود شيخ عشيرة زوبع أحد بطون قبيلة شمَّر حيث قام الكولنيل ليجمن بطلب الشيخ ضارى ورفض الشيخ المثول اليه لانه يعلم بانه سوف يطلب منه التعاون مع الانجليز وعند ارسال الطلب اليه مرارا ذهب الشيخ ضارى وبرفقته اولاده خميس وسلمان و 21 فارسا من فرسان زوبع مسلحين وقد كان اللقاء بخان النقطه والتى تبعد عن بغداد ثمانية كيلومترات وعندها لم يكن الكولينيل موجودا بالمخفر وعند حضوره ومقابلته للشيخ ضارى ولم يكن يعلم عن المرافقين له حيث ذهبوا وجلسوا بالخان حيث قام الكولنيل بإهانة الشيخ ضارى بكلمات نابيه وشديدة وقد اتهمه بانه ليس سوى قاطع طريق هو وعشيرته فهبت الحميه بالشيخ ضارى وذهب للخارج واحضر ولداه خميس وسلمان وقتلا الكولنيل ليجمن وعند محاولة المرافق المقاومه قتلوه ايضا وخرجوا مستبشرين بسبب اعلانهم لسخطهم للانجليز والنيل من الكولونيل الذى اهان الشيخ ضارى وبعدها بيوم اى بتاريخ 13 /8 / 1920 تحركت عشائر زوبع وقسم من بنى تميم برئاسة على المعيدي من المصالحة وعزموا على قطع سكك الحديد ما بين بغداد وسامراء وذلك لقطع الامدادات بين الموصل وبغداد فوصلوا لمحطة التاجي بعد غروب الشمس ولاكن تصادف مرور قطار محمل بالجيش فرمتهم بالرشاشات وهربوا الثوار لكثرة عدد الجيش وتحصنه بالقطار ولاكن بدأت فعليا ثورة الشيخ ضارى المحمود والجدير بالذكر ان الشيخ ضارى واولاده لم يشملهم العفو العام وتم مطاردا لحين القبض عليه بجبل سنجار ولكنه لم يحكم بسبب كبر سنه 0





نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


هو نجل الشيخ ضاري المحمود شيخ عشيرة زوبع من قبيلة شمَّر وهو من شارك بقتل الجنرال ليجمن هو ووالده واخيه سلمان وله مشاركات عظيمة بمسيرة الثورة وقد استثناه الانجليز هو ووالده واخيه وبعض افراد عشيرته من العفو العام الذى صدر للثوار .



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


هو شعلان بن عناد ابو الجون من مشايخ عشيرة الظوالم بسببه انطلقت اول رصاصات الثورة بالرميثة وهى احدى نواحى السماوة حيث قام حاكم لواء الديوانية الانجليزى ديللى بارسال مبعوث الى حاكم ناحية الرميثة (اللفتنت هيات) يطلب منه ان يرسل له رؤساء الرميثة أجمعين بما فيهم الشيخ شعلان ابو الجون والشيخ غثيث الحرجان لينتقم منهم اشد انتقام وذلك لاعمالهم على تحريض الناس للمطالبة بالاستقلال ومحاولة اشعال الثورة هناك وعندها ارسل حاكم الرميثة من يبلغهم للمثول امامه فاتفق كل من الشيوخ شعلان وغثيث وبعض المشايخ ان يذهب لهم الشيخ شعلان ويبقى الاخرون بانتضار معرفة نتيجة هذا الطلب وقد ارسلوا برفقة الشيخ شعلان عم الشيخ غثيث وكان الاتفاق ان اذا القى به بالسجن بان يقول لمرافقه ان يرسلوا له عشر ليرات المانية وذلك بما يعنى ان يرسلوا له عشر رجال مسلحين اكفاء لتخليصه من هذا السجن , وعند وصول الشيخ شعلان الى حاكم الرميثة استقبله بالعنف والتوبيخ واسمعه كلاما لا يليق بزعيم الظوالم فرد عليه الشيخ شعلان بالمثل وهدده بان سياسة بريطانيا ستجرها الى عاقبة لا تحمد عقباها فانتم بالعراق وليس بهندستان وان العراقيين غير الهنود , فستشاط الحاكم غضبا وادخله الى السجن لحين حضور القطار الى الرميثه وارساله مخفورا الى الديوانية , وعندها ذهب المرافق معه وابلغ الظوالم بما حدث لزعيمهم , فارسل الشيخ غثيث الحرجان الرجال العشرة وتوجهوا الى الرميثة برئاسة حبشان الحاج كاطع , وعند وصول الابطال العشرة الى الرميثة هجموا على المركز مباشرة وقتلوا بالمعركه شرطى وجرحوا اثنين آخرين واخرجوا زعيمهم من السجن وهربوا به باعجوبه وعندها ارسلت تعزيزات من السماوه وحدثت معركة العارضيات .





نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


العلامة الكبير السيد محمد سعيد الحبوبي النجفي من فطاحل الشعر بالعراق ومن العلماء الاعلام الذين افتوا بالجهاد وتجولوا بين العشائر وجمعوا المجاهدين وساروا على رأسهم الى ساحة الجهاد فى الشعيبة بالبصرة حيث بقى في مقدمة المحاربين وعلى رأس المجاهدين حتى عاد الجميع فعاد معهم والحزن يحرق جنانه وقد توفى رحمه الله بمدينة الناصرية ولم يستطع الوصول الى النجف الاشرف .





نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


الشيخ حبيب الخيزران هو شيخ عشيرة العزة بلواء ديالى وعند بدء ظهور بوادر الثورة فى ديالى طلبه هو وشيوخ العشائر الاخرى الحاكم العسكرى هناك وهو الميجر هايس وبعد ان هددهم بغضب الحكومه البريطانيه من الثورة وانها ستقتل كل من يشارك او يؤيدها صرف جميع الشيوخ الا الشيخ حبيب فقد امره ان ينتظر فى بعقوبة , وبعد ايام طلبه وعرض عليه مبلغ 40 الف روبية وقال له انها لك بشرط ان تقنع الجميع بمساندة السلطة الا انه رفض المبلغ وخرج من الحاكم وذهب الى بغداد وتشاور مع القادة الوطنيين ومن ثم عاد الى ديالى واشعل الثورة هناك حيث هاجموا الانجليز هناك وقطعوا خطوط المواصلات بين بغداد والحلة وهاجموا الانجليز بالمحمودية وقد هجم الشيخ حبيب على سراى الحكومة واسر الكابتن لويد حاكم دلتاوة والميجر استرخن ومن ثم حرر مدينة بعقوبة بتاريخ 6 / 8 /1920 وبعدها ب 3 ايام دمر سكة الحديد بديالى وبذلك قطع الامدادات عن مدينة قره تو , ومن بعدها مدوا الثورة الى كركوك ومن العشائر التى شاركت بهذه الثورة هناك العزة برئاسة الشيخ حبيب الخيزران وبنى تميم برئاسة الشيخ حميد الحسن والكرخية برآسة الشيخ مخيبر وبعض عشائر ديالى .



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

شيخ عشيرة السعيد وعندما حاصر الثوار الحامية الانجليزية بالحلة بقيادة الكولونيل كوننكهام قرر هذا القائد احتلال قرية بنشة والتى تبعد عن الحلة خمسة كم وقد هاجمه الشيخ مظهر الحاج صكب ومعه كل من العشائر البو عيسى والسلطان والاكرع وعفك وقد قتل من الانجليز 170 قتيلا ومن الثوار اكثر من 100 شهيد وعلى هذه المعركة يقول الشاعر الشعبي


لعارج اعله اهواى عركة بنشه واللى يرشه ابماى ابدم نرشه




التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
رجاءا الضغط على الصورة جزاكم الله خيرا

بسم الله الرحمن الرحيم

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
رحم الله أمريء اهداني عيوبي
اخوكم في الله
ابن العراق
حسين
ابو علي
freebalad2003
http://fx-arabia.com/vb/showthread.php?t=334

عرض البوم صور freebalad2003  
رد مع اقتباس
  #55  
قديم 29-04-2010, 01:31 PM
freebalad2003 freebalad2003 غير متواجد حالياً
عضو متميز
افتراضي رد: غير مسجل تفضلوا بعض من تاريخ وادي الرافدين-العراق



أبطال من ثورة العشرين
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
هو الشيخ ضاري المحمود شيخ عشيرة زوبع أحد بطون قبيلة شمَّر حيث قام الكولنيل ليجمن بطلب الشيخ ضارى ورفض الشيخ المثول اليه لانه يعلم بانه سوف يطلب منه التعاون مع الانجليز وعند ارسال الطلب اليه مرارا ذهب الشيخ ضارى وبرفقته اولاده خميس وسلمان و 21 فارسا من فرسان زوبع مسلحين وقد كان اللقاء بخان النقطه والتى تبعد عن بغداد ثمانية كيلومترات وعندها لم يكن الكولينيل موجودا بالمخفر وعند حضوره ومقابلته للشيخ ضارى ولم يكن يعلم عن المرافقين له حيث ذهبوا وجلسوا بالخان حيث قام الكولنيل بإهانة الشيخ ضارى بكلمات نابيه وشديدة وقد اتهمه بانه ليس سوى قاطع طريق هو وعشيرته فهبت الحميه بالشيخ ضارى وذهب للخارج واحضر ولداه خميس وسلمان وقتلا الكولنيل ليجمن وعند محاولة المرافق المقاومه قتلوه ايضا وخرجوا مستبشرين بسبب اعلانهم لسخطهم للانجليز والنيل من الكولونيل الذى اهان الشيخ ضارى وبعدها بيوم اى بتاريخ 13 /8 / 1920 تحركت عشائر زوبع وقسم من بنى تميم برئاسة على المعيدي من المصالحة وعزموا على قطع سكك الحديد ما بين بغداد وسامراء وذلك لقطع الامدادات بين الموصل وبغداد فوصلوا لمحطة التاجي بعد غروب الشمس ولاكن تصادف مرور قطار محمل بالجيش فرمتهم بالرشاشات وهربوا الثوار لكثرة عدد الجيش وتحصنه بالقطار ولاكن بدأت فعليا ثورة الشيخ ضارى المحمود والجدير بالذكر ان الشيخ ضارى واولاده لم يشملهم العفو العام وتم مطاردا لحين القبض عليه بجبل سنجار ولكنه لم يحكم بسبب كبر سنه 0





نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


هو نجل الشيخ ضاري المحمود شيخ عشيرة زوبع من قبيلة شمَّر وهو من شارك بقتل الجنرال ليجمن هو ووالده واخيه سلمان وله مشاركات عظيمة بمسيرة الثورة وقد استثناه الانجليز هو ووالده واخيه وبعض افراد عشيرته من العفو العام الذى صدر للثوار .



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


هو شعلان بن عناد ابو الجون من مشايخ عشيرة الظوالم بسببه انطلقت اول رصاصات الثورة بالرميثة وهى احدى نواحى السماوة حيث قام حاكم لواء الديوانية الانجليزى ديللى بارسال مبعوث الى حاكم ناحية الرميثة (اللفتنت هيات) يطلب منه ان يرسل له رؤساء الرميثة أجمعين بما فيهم الشيخ شعلان ابو الجون والشيخ غثيث الحرجان لينتقم منهم اشد انتقام وذلك لاعمالهم على تحريض الناس للمطالبة بالاستقلال ومحاولة اشعال الثورة هناك وعندها ارسل حاكم الرميثة من يبلغهم للمثول امامه فاتفق كل من الشيوخ شعلان وغثيث وبعض المشايخ ان يذهب لهم الشيخ شعلان ويبقى الاخرون بانتضار معرفة نتيجة هذا الطلب وقد ارسلوا برفقة الشيخ شعلان عم الشيخ غثيث وكان الاتفاق ان اذا القى به بالسجن بان يقول لمرافقه ان يرسلوا له عشر ليرات المانية وذلك بما يعنى ان يرسلوا له عشر رجال مسلحين اكفاء لتخليصه من هذا السجن , وعند وصول الشيخ شعلان الى حاكم الرميثة استقبله بالعنف والتوبيخ واسمعه كلاما لا يليق بزعيم الظوالم فرد عليه الشيخ شعلان بالمثل وهدده بان سياسة بريطانيا ستجرها الى عاقبة لا تحمد عقباها فانتم بالعراق وليس بهندستان وان العراقيين غير الهنود , فستشاط الحاكم غضبا وادخله الى السجن لحين حضور القطار الى الرميثه وارساله مخفورا الى الديوانية , وعندها ذهب المرافق معه وابلغ الظوالم بما حدث لزعيمهم , فارسل الشيخ غثيث الحرجان الرجال العشرة وتوجهوا الى الرميثة برئاسة حبشان الحاج كاطع , وعند وصول الابطال العشرة الى الرميثة هجموا على المركز مباشرة وقتلوا بالمعركه شرطى وجرحوا اثنين آخرين واخرجوا زعيمهم من السجن وهربوا به باعجوبه وعندها ارسلت تعزيزات من السماوه وحدثت معركة العارضيات .





نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


العلامة الكبير السيد محمد سعيد الحبوبي النجفي من فطاحل الشعر بالعراق ومن العلماء الاعلام الذين افتوا بالجهاد وتجولوا بين العشائر وجمعوا المجاهدين وساروا على رأسهم الى ساحة الجهاد فى الشعيبة بالبصرة حيث بقى في مقدمة المحاربين وعلى رأس المجاهدين حتى عاد الجميع فعاد معهم والحزن يحرق جنانه وقد توفى رحمه الله بمدينة الناصرية ولم يستطع الوصول الى النجف الاشرف .





نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


الشيخ حبيب الخيزران هو شيخ عشيرة العزة بلواء ديالى وعند بدء ظهور بوادر الثورة فى ديالى طلبه هو وشيوخ العشائر الاخرى الحاكم العسكرى هناك وهو الميجر هايس وبعد ان هددهم بغضب الحكومه البريطانيه من الثورة وانها ستقتل كل من يشارك او يؤيدها صرف جميع الشيوخ الا الشيخ حبيب فقد امره ان ينتظر فى بعقوبة , وبعد ايام طلبه وعرض عليه مبلغ 40 الف روبية وقال له انها لك بشرط ان تقنع الجميع بمساندة السلطة الا انه رفض المبلغ وخرج من الحاكم وذهب الى بغداد وتشاور مع القادة الوطنيين ومن ثم عاد الى ديالى واشعل الثورة هناك حيث هاجموا الانجليز هناك وقطعوا خطوط المواصلات بين بغداد والحلة وهاجموا الانجليز بالمحمودية وقد هجم الشيخ حبيب على سراى الحكومة واسر الكابتن لويد حاكم دلتاوة والميجر استرخن ومن ثم حرر مدينة بعقوبة بتاريخ 6 / 8 /1920 وبعدها ب 3 ايام دمر سكة الحديد بديالى وبذلك قطع الامدادات عن مدينة قره تو , ومن بعدها مدوا الثورة الى كركوك ومن العشائر التى شاركت بهذه الثورة هناك العزة برئاسة الشيخ حبيب الخيزران وبنى تميم برئاسة الشيخ حميد الحسن والكرخية برآسة الشيخ مخيبر وبعض عشائر ديالى .



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

شيخ عشيرة السعيد وعندما حاصر الثوار الحامية الانجليزية بالحلة بقيادة الكولونيل كوننكهام قرر هذا القائد احتلال قرية بنشة والتى تبعد عن الحلة خمسة كم وقد هاجمه الشيخ مظهر الحاج صكب ومعه كل من العشائر البو عيسى والسلطان والاكرع وعفك وقد قتل من الانجليز 170 قتيلا ومن الثوار اكثر من 100 شهيد وعلى هذه المعركة يقول الشاعر الشعبي


لعارج اعله اهواى عركة بنشه واللى يرشه ابماى ابدم نرشه






رد مع اقتباس