ومن أسفٍ أن زمام الأمر بيد الحمقى والمعاتيه, وهو زمن سؤ بلا شك.
الصين بما لديها من قدرات بشرية وموارد مالية قادرة إلى حد كبير جداً أن تضع عظاماً في طبق الأرز الأمريكي. فهي الدائنة وليس العكس، ناهيك أنها تملك 2 ترليون دولار احتياطي كما هو الحال مع روسيا. لكن الواضح والجلي أن وجود أمثال عاهة كترامب في سدة الحكم له غايات مقاصدية لبعض محركي العجلة الكبار, مما يوحي أو لنقل يبعث بنتيجة أن بقاء ترامب سواء اليوم أو بعد انتهاء فترة حكمه لن يكون لها لزوم.