الولايات المتحدة الامريكية تفرض قيود تجارية على أكثر من 30 كيان ومعهد بحثى صيني وذلك لاسباب ترجع لانتهاكات صينية لحقوق الامسان ، كما أن هناك تطورات لأسلحة للتحكم بالدماغ وتراه الولايات المتحدة خطرا على أمنها القومى .
واتهمت وزارة التجارة الأميركية الأكاديمية الصينية للعلوم الطبية العسكرية و 11 من معاهدها البحثية باستخدام التكنولوجيا الحيوية "لدعم الاستخدامات النهائية للجيش الصيني والمستخدمين النهائيين، لتشمل أسلحة التحكم في الدماغ المزعومة"، وفقًا لبيان الوزارة.
وقالت وزيرة التجارة الأميركية جينا ريموندو في بيان،"السعي العلمي للتكنولوجيا الحيوية والابتكار الطبي يمكن أن ينقذ الأرواح، لكن لسوء الحظ تختار الصين استخدام هذه التقنيات لمتابعة السيطرة على شعبها وقمعها لأفراد الأقليات العرقية والدينية".
أدرجت وزارة التجارة أربع شركات صينية إضافية في قائمة الكيانات الخاصة بها لدورها في تحديث الجيش الصيني، الأمر الذي يتعارض مع مصالح الأمن القومي والسياسة الخارجية للولايات المتحدة.
وأضافت الوزارة أيضًا خمس شركات صينية أخرى بزعم "الحصول على أو محاولة الحصول على التكنولوجيا من الولايات المتحدة للمساعدة في تحديث الجيش الصيني".