[التحليل الأساسي]

وزارة الخزانة الامريكية توضح أستعدادها لتقديم الدعم اللازم أذا تفاقمت الامور

حيث قالت وزيرة الخزانة الأميركية، جانيت يلين، إن الحكومة مستعدة لتقديم مزيد من الضمانات للودائع إذا تفاقمت الأزمة المصرفية.
وخلال كلمة الوزيرة أمام جمعية المصرفيين الأميركيين أكدت على أن الحكومة قدمت كل مايلزم لوقف مشاكل السيولة في القطاع، لكنها ستفعل المزيد إذا لزم الأمر.

وقالت يلين"لم تركز الخطوات التي اتخذناها على مساعدة بنوك معينة أو فئات من البنوك، إن تدخلنا كان ضروريًا لحماية النظام المصرفي الأمريكي الأوسع، ويمكن أن يكون هناك ما يبرر إجراءات مماثلة إذا عانت المؤسسات الصغيرة من تدفقات الودائع التي تشكل خطر العدوى.

ورداً على ذلك ، أطلقت وزارة الخزانة والفدرالي الأميركي ومؤسسة تأمين الودائع الفدرالية "FDIC" مبادرة ذات شقين سمحت للبنوك بتلبية احتياجات الاقتراض قصير الأجل.
الأول، المسمى ببرنامج التمويل البنكي لأجل، قدم قروضًا لمدة عام واحد مقابل الأوراق المالية الآمنة بقيمتها الإسمية الكاملة، بينما وسع الآخر نافذة الخصم لبنك الاحتياطي الفيدرالي.

[التحليل الأساسي]

وزارة الخزانة الامريكية توضح أستعدادها لتقديم الدعم اللازم أذا تفاقمت الامور

حيث قالت وزيرة الخزانة الأميركية، جانيت يلين، إن الحكومة مستعدة لتقديم مزيد من الضمانات للودائع إذا تفاقمت الأزمة المصرفية.
وخلال كلمة الوزيرة أمام جمعية المصرفيين الأميركيين أكدت على أن الحكومة قدمت كل مايلزم لوقف مشاكل السيولة في القطاع، لكنها ستفعل المزيد إذا لزم الأمر.

وقالت يلين"لم تركز الخطوات التي اتخذناها على مساعدة بنوك معينة أو فئات من البنوك، إن تدخلنا كان ضروريًا لحماية النظام المصرفي الأمريكي الأوسع، ويمكن أن يكون هناك ما يبرر إجراءات مماثلة إذا عانت المؤسسات الصغيرة من تدفقات الودائع التي تشكل خطر العدوى.

ورداً على ذلك ، أطلقت وزارة الخزانة والفدرالي الأميركي ومؤسسة تأمين الودائع الفدرالية "FDIC" مبادرة ذات شقين سمحت للبنوك بتلبية احتياجات الاقتراض قصير الأجل.
الأول، المسمى ببرنامج التمويل البنكي لأجل، قدم قروضًا لمدة عام واحد مقابل الأوراق المالية الآمنة بقيمتها الإسمية الكاملة، بينما وسع الآخر نافذة الخصم لبنك الاحتياطي الفيدرالي.