[التحليل الأساسي]

هواوى تدافع عن نفسها وتنفى أى تدخل لبكين فى أنشطة الشركة .



تعرضت شركة هواوى لانتقاضادت شديدة هذا العام والتى تمس أنشطة الشركة

وتحركت حملة ضد الشركة تقودها الولايات المتحدة الامريكية بمزاعم أن الشركة تستخدم تكنولجيا

الاتصالات الخاصة بها فى التجسس لصالح بكين .

حيث تحاول واشنطن جاهده لوضع شركة هواوى على اللوائح السوداء عالميا .

وقد أوقفت بالفعل الولايات المتحدة أى نشاط للشركة بها ، كما منعت كلا من بريطانيا وأستراليا ونيوزيلندا استخدام أجهزة المجموعة .

وكان قد تداول عبر وكالات الانباء أن اليابان هى الاخرى أوقفت التعامل مع شركة هواوى ولكن نفت الشركة هذه الاخبار

وقالت أنها لم تتلقى بشكل رسمى أى أعتراضات من اليابان على التعامل مع الشركة .

و رغم أن الشركة أكددت مرارا وتكرارا أنها مستقله وليس لبكين تدخل فى أنشتطها الا أن ذلك لم يكن كافيا

لذلك قررت الشركة فتح باب معامل البحث والتطوير الخاصة بها في مقرها في مدينة شينزين في جنوب البلاد أمام الصحفيين.

كما تبذل الشركة جهودا فائقه لتطوير أنظمة الامن والحماية فيما يخص أجهزتها ،

حيث تخصص خلال الخمس سنوات المقبلة إنفاق ملياري دولار على الامن السيبرانى

وأنها بذلك ستواجه مخاوف العملاء والحكومات بشأن اختراق أجهزتها ومنتجاتها التكنولوجية من خلال تعزيز الحماية السيبرانية.

[التحليل الأساسي]

هواوى تدافع عن نفسها وتنفى أى تدخل لبكين فى أنشطة الشركة .



تعرضت شركة هواوى لانتقاضادت شديدة هذا العام والتى تمس أنشطة الشركة

وتحركت حملة ضد الشركة تقودها الولايات المتحدة الامريكية بمزاعم أن الشركة تستخدم تكنولجيا

الاتصالات الخاصة بها فى التجسس لصالح بكين .

حيث تحاول واشنطن جاهده لوضع شركة هواوى على اللوائح السوداء عالميا .

وقد أوقفت بالفعل الولايات المتحدة أى نشاط للشركة بها ، كما منعت كلا من بريطانيا وأستراليا ونيوزيلندا استخدام أجهزة المجموعة .

وكان قد تداول عبر وكالات الانباء أن اليابان هى الاخرى أوقفت التعامل مع شركة هواوى ولكن نفت الشركة هذه الاخبار

وقالت أنها لم تتلقى بشكل رسمى أى أعتراضات من اليابان على التعامل مع الشركة .

و رغم أن الشركة أكددت مرارا وتكرارا أنها مستقله وليس لبكين تدخل فى أنشتطها الا أن ذلك لم يكن كافيا

لذلك قررت الشركة فتح باب معامل البحث والتطوير الخاصة بها في مقرها في مدينة شينزين في جنوب البلاد أمام الصحفيين.

كما تبذل الشركة جهودا فائقه لتطوير أنظمة الامن والحماية فيما يخص أجهزتها ،

حيث تخصص خلال الخمس سنوات المقبلة إنفاق ملياري دولار على الامن السيبرانى

وأنها بذلك ستواجه مخاوف العملاء والحكومات بشأن اختراق أجهزتها ومنتجاتها التكنولوجية من خلال تعزيز الحماية السيبرانية.