[معاذ عودات]

باول : وبالنظر إلى المستقبل ، أتوقع من زملائي في لجنة السوق الفدرالية المفتوحة (FOMC) وأنا ، مع سياسة نقدية مناسبة ، أن تظل سوق العمل قوية وأن يظل التضخم قريباً من 2 في المائة على مدى السنوات القليلة المقبلة. هذا الحكم يعكس عدة عوامل. أولاً ، تظل أسعار الفائدة والظروف المالية على نطاق أوسع مؤاتية للنمو. ثانياً ، نظامنا المالي أقوى بكثير من قبل الأزمة ، وهو في وضع جيد لتلبية الاحتياجات الائتمانية للأسر والشركات. ثالثًا ، من المرجح أن تستمر سياسات الضرائب والإنفاق الفيدرالية في دعم التوسع. رابعاً ، لا تزال التوقعات للنمو الاقتصادي في الخارج قوية بالرغم من وجود المزيد من عدم اليقين في أجزاء عديدة من العالم. ما وصفته للتو هو ما نراه على أنه الطريق الأكثر احتمالا للاقتصاد. بطبيعة الحال ، فإن النتائج الاقتصادية التي نتعرض لها غالباً ما تكون صفقة جيدة أقوى أو أضعف من توقعاتنا الأفضل. على سبيل المثال ، من الصعب التنبؤ بالنتيجة النهائية للمناقشات الحالية حول السياسة التجارية بالإضافة إلى حجم وتوقيت الآثار الاقتصادية للتغيرات الأخيرة في السياسة المالية. بشكل عام ، نرى أن خطر الاقتصاد قد ضعفت بشكل غير متوقع على أنه متوازن تقريبًا مع إمكانية نمو الاقتصاد بوتيرة أسرع مما نتوقعه حاليًا.

[معاذ عودات]

باول : وبالنظر إلى المستقبل ، أتوقع من زملائي في لجنة السوق الفدرالية المفتوحة (FOMC) وأنا ، مع سياسة نقدية مناسبة ، أن تظل سوق العمل قوية وأن يظل التضخم قريباً من 2 في المائة على مدى السنوات القليلة المقبلة. هذا الحكم يعكس عدة عوامل. أولاً ، تظل أسعار الفائدة والظروف المالية على نطاق أوسع مؤاتية للنمو. ثانياً ، نظامنا المالي أقوى بكثير من قبل الأزمة ، وهو في وضع جيد لتلبية الاحتياجات الائتمانية للأسر والشركات. ثالثًا ، من المرجح أن تستمر سياسات الضرائب والإنفاق الفيدرالية في دعم التوسع. رابعاً ، لا تزال التوقعات للنمو الاقتصادي في الخارج قوية بالرغم من وجود المزيد من عدم اليقين في أجزاء عديدة من العالم. ما وصفته للتو هو ما نراه على أنه الطريق الأكثر احتمالا للاقتصاد. بطبيعة الحال ، فإن النتائج الاقتصادية التي نتعرض لها غالباً ما تكون صفقة جيدة أقوى أو أضعف من توقعاتنا الأفضل. على سبيل المثال ، من الصعب التنبؤ بالنتيجة النهائية للمناقشات الحالية حول السياسة التجارية بالإضافة إلى حجم وتوقيت الآثار الاقتصادية للتغيرات الأخيرة في السياسة المالية. بشكل عام ، نرى أن خطر الاقتصاد قد ضعفت بشكل غير متوقع على أنه متوازن تقريبًا مع إمكانية نمو الاقتصاد بوتيرة أسرع مما نتوقعه حاليًا.