عرض مشاركة واحدة
قديم 17-02-2022, 04:57 PM   المشاركة رقم: 3
الكاتب
التحليل الأساسي
فريق إف إكس ارابيا

البيانات
تاريخ التسجيل: Aug 2018
رقم العضوية: 37665
المشاركات: 4,722
بمعدل : 2.27 يوميا

الإتصالات
الحالة:
التحليل الأساسي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : التحليل الأساسي المنتدى : منتدى تداول العملات العالمية العام (الفوركس) Forex
افتراضي رد: الصين ... ثانى أكبر أقتصاد فى العالم و تطمح بأن تصبح الدولة العظمى

أظهرت بيانات رسمية صادرة عن الاقتصاد الصينى أمس الاربعاء أن الشحن الجوي الصيني انتعش إلى ما يقرب من مستويات ما قبل الوباء في يناير.
وبلغ حجم البضائع والبريد المنقولة جواً ما يقرب من 654 ألف طن في يناير، أو 97.3% من الكمية المسجلة في نفس الفترة من عام 2019، وفقًا لمؤتمر صحفي للهيئة الوطنية الصينية للطيران المدني.
وتشير هذه البيانات الى درجة تعافي زادت 6.6 نقطة مئوية من ديسمبر 2021 .
وزاد حجم البضائع والبريد المنقولة جواً في يناير بنسبة 1.1% عن الشهر السابق، لكنه انخفض بنسبة 2.3% عن نفس الفترة من العام الماضي.
وتظهر بيانات الهيئة أيضًا أن صناعة الطيران المدني تعاملت مع 29.51 مليون رحلة ركاب الشهر الماضي، بانخفاض 2.2% على أساس سنوي.

وعلى صعيد أخر ماوالت الولايات المتحدة الامريكية توجه أتهاماتها للصين ، وبالامس قالت الولايات المتحدة أن الصين لا تتبع قواعد منظمة التجارة العالمية رغم مرور 20 عاماً على انضمام العملاق الآسيوي إلى هذه المنظمة، مؤكّدة أنّ الاقتصاد الصيني هو اليوم مرتهن للدولة أكثر من أي وقت مضى وأنّ هذا الأمر يلحق ضرراً هائلاً بالشركات والعمّال في كل أنحاء العالم.
وقال مكتب ممثّلة التجارة الأميركية كاثرين تاي في تقريره السنوي إلى الكونغرس إنّه «لدى الصين أيضاً تاريخ طويل من الانتهاكات لقواعد منظمة التجارة العالمية وتجاهلها والتحايل عليها في سبيل تحقيق أهداف سياستها الصناعية».
وتحرص منظمة التجارة العالمية، ومقرّها في جنيف بسويسرا، على أن تحترم الدول الأعضاء فيها القواعد التي تحكم التجارة الدولية، وهي تسعى أيضاً لتعزيز المنافسة العادلة والتجارة المفتوحة.
ومنذ وقت طويل، تتّهم الولايات المتّحدة الصين بانتهاج سياسات وسلوكيات «غير عادلة» تقوم على تقديم معونات ضخمة للشركات الحكومية لتعزيز قدراتها التنافسية على حساب الشركات الأخرى. كما تتّهم واشنطن بكين بسرقة ملكيات فكرية وإرغام الشركات الأجنبية الراغبة بدخول السوق الصينية على نقل المعرفة والتكنولوجيا إليها مقابل السماح لها بالعمل على أراضيها.



عرض البوم صور التحليل الأساسي  
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 17-02-2022, 04:57 PM
التحليل الأساسي التحليل الأساسي غير متواجد حالياً
فريق إف إكس ارابيا
افتراضي رد: الصين ... ثانى أكبر أقتصاد فى العالم و تطمح بأن تصبح الدولة العظمى

أظهرت بيانات رسمية صادرة عن الاقتصاد الصينى أمس الاربعاء أن الشحن الجوي الصيني انتعش إلى ما يقرب من مستويات ما قبل الوباء في يناير.
وبلغ حجم البضائع والبريد المنقولة جواً ما يقرب من 654 ألف طن في يناير، أو 97.3% من الكمية المسجلة في نفس الفترة من عام 2019، وفقًا لمؤتمر صحفي للهيئة الوطنية الصينية للطيران المدني.
وتشير هذه البيانات الى درجة تعافي زادت 6.6 نقطة مئوية من ديسمبر 2021 .
وزاد حجم البضائع والبريد المنقولة جواً في يناير بنسبة 1.1% عن الشهر السابق، لكنه انخفض بنسبة 2.3% عن نفس الفترة من العام الماضي.
وتظهر بيانات الهيئة أيضًا أن صناعة الطيران المدني تعاملت مع 29.51 مليون رحلة ركاب الشهر الماضي، بانخفاض 2.2% على أساس سنوي.

وعلى صعيد أخر ماوالت الولايات المتحدة الامريكية توجه أتهاماتها للصين ، وبالامس قالت الولايات المتحدة أن الصين لا تتبع قواعد منظمة التجارة العالمية رغم مرور 20 عاماً على انضمام العملاق الآسيوي إلى هذه المنظمة، مؤكّدة أنّ الاقتصاد الصيني هو اليوم مرتهن للدولة أكثر من أي وقت مضى وأنّ هذا الأمر يلحق ضرراً هائلاً بالشركات والعمّال في كل أنحاء العالم.
وقال مكتب ممثّلة التجارة الأميركية كاثرين تاي في تقريره السنوي إلى الكونغرس إنّه «لدى الصين أيضاً تاريخ طويل من الانتهاكات لقواعد منظمة التجارة العالمية وتجاهلها والتحايل عليها في سبيل تحقيق أهداف سياستها الصناعية».
وتحرص منظمة التجارة العالمية، ومقرّها في جنيف بسويسرا، على أن تحترم الدول الأعضاء فيها القواعد التي تحكم التجارة الدولية، وهي تسعى أيضاً لتعزيز المنافسة العادلة والتجارة المفتوحة.
ومنذ وقت طويل، تتّهم الولايات المتّحدة الصين بانتهاج سياسات وسلوكيات «غير عادلة» تقوم على تقديم معونات ضخمة للشركات الحكومية لتعزيز قدراتها التنافسية على حساب الشركات الأخرى. كما تتّهم واشنطن بكين بسرقة ملكيات فكرية وإرغام الشركات الأجنبية الراغبة بدخول السوق الصينية على نقل المعرفة والتكنولوجيا إليها مقابل السماح لها بالعمل على أراضيها.




رد مع اقتباس