إلا الحبيب محمدا
إلا أل بيت الحبيب
إلا زوجات الحبيب أمهات المؤمنين
إلا صحابة الحبيب الاطهار رضوان الله عليهم جميعا
أبا بكرٍ و عمر و عثمان و على و غيرهم
هؤلاء هم المثل و القدوه
لا يمكن أبداً أن يرضى مسلمٍ عاقلٍ بأن يسئ أحد
كائناً من كان
أياً كان دينه
أياً كانت عقيدته
أياً كان فكره
أن يسئ لمثل هؤلاء الاشراف الاطهار الانقياء
فليس هذا بفكر ليُناقش
و ليست هذه بعقيده فتٌحترم
انه هراء
و تجاوز لكل حدود الادب
و هناك الف خط احمر
عند الرسول و أهل بيته و زوجاته
و على رأسهم
السيده عائشة
و على رأسهم ابى بكر و عمر
كما ان على رأسهم ايضا
على و الحسين و الحسن
حتى لا يساء الفهم
فنحن نجلهم جميعاً
نوقرهم جميعاً
نحبهم جميعاً
و هم أهلٌ لكل ذلك
فالشرف كل الشرف اذا ما كنا يوم القيامه تحت لواءهم
و العار كل العار اذا ما أخطأنا فى حقهم
بعد ما أفضوا لخالقهم بمئات السنين
............
السيده عائشه التى انزل فيها ربنا كلاماً يبرأها
فى حادثة الافك
فكان الحكم الالهى بالبراءه من فوق سبع سماوات
زوجة الحبيب
عرض الحبيب
ننهش اسمها و تلوك ألسنتنا سمعتها و شرفها
و نسبها
قطع الله تلك الالسن القذرة
و فتك بتلك العقول المريضه
و التى لم ترى فى زماننا من البشر
ما يستحق السب فسبت زوجة الحبيب المحبوب
يا الله
عذراً يا سيدى يا رسول الله
و لكننا و الله
و حتى أخر رمق
سنزود عنك و عن أهلك و أزواجك الطاهرات
و عن صحابتك الاطهار
و لا حول و لا قوة الا بالله
................
و حتماً ستكون نهاية هذا الارعن
كحال المصرى الذى جُن
المدعو
حسن شحاته
و الذى كان يخطب بمسجد صلاح الدين على ما اتذكر
عند كوبرى الجامعه بالقاهره
و كان ملء السمع و البصر و يحضر له الالاف
و يظهر بالتليفزيون المصرى
و فجأه اصابته لوثه و مسه ما مسه من الجنون
فترك مصر
و ذهب حيث يستطيع ان يقضى وقته فى سب
أبا بكرٍ و عمر
و يسب عائشه
بأقذع الشتائم و أحط السباب
هذا الوقح
لا أرانا الله وجهه ثانيةً
الا اذا هداه
و نهايته الان بالسجون المصريه
و هذا اقل ما يستحقه هو و أمثاله
.............
فى مسجد بالدوله التى سمحت له بذلك
يسمح له بأن يقول
عائشه بنت ال ........
اريد ان اكتبها لتعرفوا ما يقولونه و لا استطيع
اريد ان اضع الفيديو لتعرفوا ما يقال عن اهل حبيبكم
و لا استطيع
يا رب
يا رب
يا رب
صبراً فالقلب يتقطع
و الكبد يتفتت
و العقل يتلاشى
و العيون جفت
أمدنا بمدد من عندك
لنزود به عن أمنا و قرة عيننا
و حبيبة رسولنا
و أباها
و عمرا و كل صحابة رسول الله
و إنا لله و إنا اليه لراجعون