FX-Arabia

جديد المواضيع











الملاحظات

استراحة اف اكس ارابيا استرح هنا و انسى عناء السوق و التداول


قصة و عبرة

استراحة اف اكس ارابيا


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 09-12-2012, 11:02 PM   المشاركة رقم: 21
الكاتب
Benisafcom
عضو ذهبى
الصورة الرمزية Benisafcom

البيانات
تاريخ التسجيل: Jun 2011
رقم العضوية: 4392
الدولة: algeria benisaf
العمر: 34
المشاركات: 12,078
بمعدل : 2.55 يوميا

الإتصالات
الحالة:
Benisafcom غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Ahmed Mostafa المنتدى : استراحة اف اكس ارابيا
افتراضي رد: قصة و عبرة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Ahmed Mostafa نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



يــروى أنــ رجــلاً جــاء إلــى الإمــام أبــى حــنــيــفــة ذات لــيــلــة، وقــال لــه: يــا إمــام! مــنــذ مــدة طــويــلــة دفــنــت مــالاً فــي مــكــان مــا، ولــكــنــي نــســيــتــ هــذا المــكــان، فــهــل تــســاعــدنــي فيــ حــل هــذه المــشــكــلــة ؟ !

فــقــال لــه الإمــامــ:

لــيــس هــذا مــن عــمــل الفــقــيــه؛ حــتــى أــجد لــك حــلاً. ثــم فــكــر لــحــظــة وقــال لــــه:

اذهــب، فــصــلى حــتــى يــطــلــع الــصــبــح، فــإنــك ستــذكــر مكــان الــمــال إنــ شــاء الله تــعــالــى.

فــذهــب الــــرجــــل، وأخــــذ يــصــلــــي....

وفــجــأة، وبــعــد وقــت قــصــير، وأثــنــاء الــصــلاة، تــــذكــــر الــمــكــــان الــذي دفــن الــمــال فــيــه، فــأســرع وذهــب إلــيــه وأحضــره.

وفــي الــصــبــاح جــاء الــرجــل إلــى الإمــام أبــى حــنــيــفــة ، وأخــبــره أــنه عــثــر عــلــى الــمــال، وشــكــره ، ثــم ســألــه:

كــيــف عــرفــت أنــي ســأتــذكــر مــكــان الــمــال ؟!

فــقــال الإمــام:
لأنــي عــلــمــت أنــ الــشــيــطــان لــن يــتــركــــــك تــصــلــي ، وســيــشــغــلــك بتــــذكــر الــمــال عــــن صــلاتــــك.


الحـكـمـه مـن هـذه القصــه:

ايمــانك بـالـلـه ســر نجــاحــك

بينما جدي و صديقه التاجر بائع الخضر خارجين من المسجد
قال له
احيانا ياخد الناس سلعا بدون مال و انسى تسجيلهم في كراستي
لكنني اثناء الصلاة اتدكرهم جميعا
فالشيطان يريد ان يلهيك
قصة واقعية و تحدث معي شخصيا و مثال جدي مع جارنا التاجر كدلك

+1



التوقيع

سبحان الله و الحمد لله ولا حول و لا قوة الا بالله و الله اكبر
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور Benisafcom  
رد مع اقتباس
  #21  
قديم 09-12-2012, 11:02 PM
Benisafcom Benisafcom غير متواجد حالياً
عضو ذهبى
افتراضي رد: قصة و عبرة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Ahmed Mostafa نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



يــروى أنــ رجــلاً جــاء إلــى الإمــام أبــى حــنــيــفــة ذات لــيــلــة، وقــال لــه: يــا إمــام! مــنــذ مــدة طــويــلــة دفــنــت مــالاً فــي مــكــان مــا، ولــكــنــي نــســيــتــ هــذا المــكــان، فــهــل تــســاعــدنــي فيــ حــل هــذه المــشــكــلــة ؟ !

فــقــال لــه الإمــامــ:

لــيــس هــذا مــن عــمــل الفــقــيــه؛ حــتــى أــجد لــك حــلاً. ثــم فــكــر لــحــظــة وقــال لــــه:

اذهــب، فــصــلى حــتــى يــطــلــع الــصــبــح، فــإنــك ستــذكــر مكــان الــمــال إنــ شــاء الله تــعــالــى.

فــذهــب الــــرجــــل، وأخــــذ يــصــلــــي....

وفــجــأة، وبــعــد وقــت قــصــير، وأثــنــاء الــصــلاة، تــــذكــــر الــمــكــــان الــذي دفــن الــمــال فــيــه، فــأســرع وذهــب إلــيــه وأحضــره.

وفــي الــصــبــاح جــاء الــرجــل إلــى الإمــام أبــى حــنــيــفــة ، وأخــبــره أــنه عــثــر عــلــى الــمــال، وشــكــره ، ثــم ســألــه:

كــيــف عــرفــت أنــي ســأتــذكــر مــكــان الــمــال ؟!

فــقــال الإمــام:
لأنــي عــلــمــت أنــ الــشــيــطــان لــن يــتــركــــــك تــصــلــي ، وســيــشــغــلــك بتــــذكــر الــمــال عــــن صــلاتــــك.


الحـكـمـه مـن هـذه القصــه:

ايمــانك بـالـلـه ســر نجــاحــك

بينما جدي و صديقه التاجر بائع الخضر خارجين من المسجد
قال له
احيانا ياخد الناس سلعا بدون مال و انسى تسجيلهم في كراستي
لكنني اثناء الصلاة اتدكرهم جميعا
فالشيطان يريد ان يلهيك
قصة واقعية و تحدث معي شخصيا و مثال جدي مع جارنا التاجر كدلك

+1




رد مع اقتباس
قديم 09-12-2012, 11:30 PM   المشاركة رقم: 22
الكاتب
Ahmed Mostafa
عضو جديد
الصورة الرمزية Ahmed Mostafa

البيانات
تاريخ التسجيل: Oct 2012
رقم العضوية: 11828
الدولة: cairo
العمر: 28
المشاركات: 179
بمعدل : 0.04 يوميا

الإتصالات
الحالة:
Ahmed Mostafa غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Ahmed Mostafa المنتدى : استراحة اف اكس ارابيا
افتراضي رد: قصة و عبرة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Benisafcom نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
بينما جدي و صديقه التاجر بائع الخضر خارجين من المسجد
قال له
احيانا ياخد الناس سلعا بدون مال و انسى تسجيلهم في كراستي
لكنني اثناء الصلاة اتدكرهم جميعا
فالشيطان يريد ان يلهيك
قصة واقعية و تحدث معي شخصيا و مثال جدي مع جارنا التاجر كدلك

+1
فعلا وحصلت معايا كتيبر



التوقيع

مصيبة ان تدرس بلا تفكير و مصيبة اكبر ان تفكر بدون دراسة

عرض البوم صور Ahmed Mostafa  
رد مع اقتباس
  #22  
قديم 09-12-2012, 11:30 PM
Ahmed Mostafa Ahmed Mostafa غير متواجد حالياً
عضو جديد
افتراضي رد: قصة و عبرة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Benisafcom نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
بينما جدي و صديقه التاجر بائع الخضر خارجين من المسجد
قال له
احيانا ياخد الناس سلعا بدون مال و انسى تسجيلهم في كراستي
لكنني اثناء الصلاة اتدكرهم جميعا
فالشيطان يريد ان يلهيك
قصة واقعية و تحدث معي شخصيا و مثال جدي مع جارنا التاجر كدلك

+1
فعلا وحصلت معايا كتيبر




رد مع اقتباس
قديم 09-12-2012, 11:33 PM   المشاركة رقم: 23
الكاتب
Benisafcom
عضو ذهبى
الصورة الرمزية Benisafcom

البيانات
تاريخ التسجيل: Jun 2011
رقم العضوية: 4392
الدولة: algeria benisaf
العمر: 34
المشاركات: 12,078
بمعدل : 2.55 يوميا

الإتصالات
الحالة:
Benisafcom غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Ahmed Mostafa المنتدى : استراحة اف اكس ارابيا
افتراضي رد: قصة و عبرة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Ahmed Mostafa نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



~~~~~~

في أحد المُستشفيات كان هناك مريضان هرمين في غرفة واحدة....
كلاهما معه مرض ....

أحدهما كان مسموحاً له بالجلوس في سريره لمدة ساعة يوميا بعد العصر.
ولحسن حظه فقد كان سريره بجانب النافذة الوحيدة في الغرفة....

أما الآخر فكان عليه أن يبقى مُستلقياً على ظهره طوال الوقت كان المريضان يقضيان وقتهما في الكلام،
دون أن يرى أحدهما الآخر،
لأن كلاً منهما كان مستلقياً على ظهره ناظراً إلى السقف.

تحدثا عن أهليهما، وعن بيتيهما، وعن حياتهما، وعن كل شيء وفي كل يوم بعد العصر، كان الأول يجلس في سريره حسب أوامر الطبيب،
وينظر في النافذة، ويصف لصاحبه العالم الخارجي....

وكان الآخر ينتظر هذه الساعة كما ينتظرها الأول،
لأنها تجعل حياته مفعمة بالحيوية وهو يستمع لوصف صاحبه للحياة في الخارج:

ففي الحديقة كان هناك بحيرة كبيرة يسبح فيها البط ،
والأولاد صنعوا زوارق من مواد مختلفة وأخذوا يلعبون فيها داخل الماء.
وهناك رجل يؤجِّر المراكب الصغيرة للناس يبحرون بها في البحيرة.
والنساء قد أدخلت كل منهن ذراعها في ذراع زوجها، والجميع يتمشى حول حافة البحيرة.
وهناك آخرون جلسوا في ظلال الأشجار أو بجانب الزهور ذات الألوان الجذابة.
ومنظر السماء كان بديعاً يسر الناظرين فيما يقوم الأول بعملية الوصف هذه ينصت الآخر في ذهول لهذاالوصف الدقيق الرائع.
ثم يغمض عينيه ويبدأ في تصور ذلك المنظر البديع للحياة خارجالمستشفى.

وفي أحد الأيام وصف له عرضاً عسكرياً.
ورغم أنه لم يسمع عزف الفرقة الموسيقية إلا أنه كان يراها بعيني عقله من خلال وصف صاحبه لها.

ومرت الأيام والأسابيع وكل منهما سعيد بصاحبه...
وفي أحد الأيام جاءت الممرضة صباحاً لخدمتهما كعادتها،

فوجدت المريض الذي بجانب النافذة قد قضى نحبه خلال الليل(مات).
ولم يعلم الآخر بوفاته إلا من خلال حديث الممرضة عبر الهاتف وهي تطلب المساعدة لإخراجه من الغرفة.
فحزن على صاحبه أشد الحزن...

وعندما وجد الفرصة مناسبة طلب من الممرضة أن تنقل سريره إلى جانب النافذة ،
ولما لم يكن هناك مانع فقد أجابت طلبه.
ولما حانت ساعة بعد العصر وتذكر الحديث الشيق الذي كان يتحفه به صاحبه فحزن لفقدانه.
ولكنه قرر أن يحاول الجلوس ليعوض ما فاته في هذه الساعة....

وتحامل على نفسه وهو يتألم، ورفع رأسه رويداً رويداً مُستعيناً بذراعيه، ثم اتكأ على أحد مرفقيه وأدار ! وجهه ببطء شديد تجاه النافذة لينظر العالم الخارجي.
وهنا كانت المفاجأة!!.

لم يرى أمامهُ إلا جداراً أصم من جدران المستشفى، فقد كانت النافذة على ساحة داخلية.

نادى الممرضة وسألها إن كانت هذه هي النافذة التي كان صاحبه ينظر من خلالها،

فأجابت إنها هي!!!!!!!

فالغرفة ليس فيها سوى نافذة واحدة.
ثم سألته عن سبب تعجبه، فقص عليها ما كان يرى صاحبه عبرالنافذة وما كان يصفه له.

كان تعجب المُمرضة أكبر منهُ بكثير جداً ؟؟؟؟؟؟

إذ قالت له:
ولكن المتوفى كان أعمى ، ولم يكن يرى حتى هذا الجدار الأصم، ولعله أراد أن يجعل حياتك سعيدة حتى لا تُصاب باليأس فتتمنى الموت......
-----------------------------------------------------------------
ألست تسعد إذا جعلت الآخرين سعداء؟

إذا جعلت الناس سعداء فستتضاعف سعادتك، ولكن إذا وزعت الأسى عليهم فسيزداد حزنك.......

إن الناس في الغالب ينسون ما تقول ، وفي الغالب ينسون ما تفعل ، ولكنهم لن ينسوا أبداً الشعور الذي أصابهم من قِبلك بالفرح والأمل ...

فهل ستجعلهم يشعرون بالسعادة أم غير ذلك..؟؟؟؟؟؟؟؟
رائعه بجد
و تلمس لك المشاعر



التوقيع

سبحان الله و الحمد لله ولا حول و لا قوة الا بالله و الله اكبر
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور Benisafcom  
رد مع اقتباس
  #23  
قديم 09-12-2012, 11:33 PM
Benisafcom Benisafcom غير متواجد حالياً
عضو ذهبى
افتراضي رد: قصة و عبرة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Ahmed Mostafa نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



~~~~~~

في أحد المُستشفيات كان هناك مريضان هرمين في غرفة واحدة....
كلاهما معه مرض ....

أحدهما كان مسموحاً له بالجلوس في سريره لمدة ساعة يوميا بعد العصر.
ولحسن حظه فقد كان سريره بجانب النافذة الوحيدة في الغرفة....

أما الآخر فكان عليه أن يبقى مُستلقياً على ظهره طوال الوقت كان المريضان يقضيان وقتهما في الكلام،
دون أن يرى أحدهما الآخر،
لأن كلاً منهما كان مستلقياً على ظهره ناظراً إلى السقف.

تحدثا عن أهليهما، وعن بيتيهما، وعن حياتهما، وعن كل شيء وفي كل يوم بعد العصر، كان الأول يجلس في سريره حسب أوامر الطبيب،
وينظر في النافذة، ويصف لصاحبه العالم الخارجي....

وكان الآخر ينتظر هذه الساعة كما ينتظرها الأول،
لأنها تجعل حياته مفعمة بالحيوية وهو يستمع لوصف صاحبه للحياة في الخارج:

ففي الحديقة كان هناك بحيرة كبيرة يسبح فيها البط ،
والأولاد صنعوا زوارق من مواد مختلفة وأخذوا يلعبون فيها داخل الماء.
وهناك رجل يؤجِّر المراكب الصغيرة للناس يبحرون بها في البحيرة.
والنساء قد أدخلت كل منهن ذراعها في ذراع زوجها، والجميع يتمشى حول حافة البحيرة.
وهناك آخرون جلسوا في ظلال الأشجار أو بجانب الزهور ذات الألوان الجذابة.
ومنظر السماء كان بديعاً يسر الناظرين فيما يقوم الأول بعملية الوصف هذه ينصت الآخر في ذهول لهذاالوصف الدقيق الرائع.
ثم يغمض عينيه ويبدأ في تصور ذلك المنظر البديع للحياة خارجالمستشفى.

وفي أحد الأيام وصف له عرضاً عسكرياً.
ورغم أنه لم يسمع عزف الفرقة الموسيقية إلا أنه كان يراها بعيني عقله من خلال وصف صاحبه لها.

ومرت الأيام والأسابيع وكل منهما سعيد بصاحبه...
وفي أحد الأيام جاءت الممرضة صباحاً لخدمتهما كعادتها،

فوجدت المريض الذي بجانب النافذة قد قضى نحبه خلال الليل(مات).
ولم يعلم الآخر بوفاته إلا من خلال حديث الممرضة عبر الهاتف وهي تطلب المساعدة لإخراجه من الغرفة.
فحزن على صاحبه أشد الحزن...

وعندما وجد الفرصة مناسبة طلب من الممرضة أن تنقل سريره إلى جانب النافذة ،
ولما لم يكن هناك مانع فقد أجابت طلبه.
ولما حانت ساعة بعد العصر وتذكر الحديث الشيق الذي كان يتحفه به صاحبه فحزن لفقدانه.
ولكنه قرر أن يحاول الجلوس ليعوض ما فاته في هذه الساعة....

وتحامل على نفسه وهو يتألم، ورفع رأسه رويداً رويداً مُستعيناً بذراعيه، ثم اتكأ على أحد مرفقيه وأدار ! وجهه ببطء شديد تجاه النافذة لينظر العالم الخارجي.
وهنا كانت المفاجأة!!.

لم يرى أمامهُ إلا جداراً أصم من جدران المستشفى، فقد كانت النافذة على ساحة داخلية.

نادى الممرضة وسألها إن كانت هذه هي النافذة التي كان صاحبه ينظر من خلالها،

فأجابت إنها هي!!!!!!!

فالغرفة ليس فيها سوى نافذة واحدة.
ثم سألته عن سبب تعجبه، فقص عليها ما كان يرى صاحبه عبرالنافذة وما كان يصفه له.

كان تعجب المُمرضة أكبر منهُ بكثير جداً ؟؟؟؟؟؟

إذ قالت له:
ولكن المتوفى كان أعمى ، ولم يكن يرى حتى هذا الجدار الأصم، ولعله أراد أن يجعل حياتك سعيدة حتى لا تُصاب باليأس فتتمنى الموت......
-----------------------------------------------------------------
ألست تسعد إذا جعلت الآخرين سعداء؟

إذا جعلت الناس سعداء فستتضاعف سعادتك، ولكن إذا وزعت الأسى عليهم فسيزداد حزنك.......

إن الناس في الغالب ينسون ما تقول ، وفي الغالب ينسون ما تفعل ، ولكنهم لن ينسوا أبداً الشعور الذي أصابهم من قِبلك بالفرح والأمل ...

فهل ستجعلهم يشعرون بالسعادة أم غير ذلك..؟؟؟؟؟؟؟؟
رائعه بجد
و تلمس لك المشاعر




رد مع اقتباس
قديم 09-12-2012, 11:51 PM   المشاركة رقم: 24
الكاتب
Ahmed Mostafa
عضو جديد
الصورة الرمزية Ahmed Mostafa

البيانات
تاريخ التسجيل: Oct 2012
رقم العضوية: 11828
الدولة: cairo
العمر: 28
المشاركات: 179
بمعدل : 0.04 يوميا

الإتصالات
الحالة:
Ahmed Mostafa غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Ahmed Mostafa المنتدى : استراحة اف اكس ارابيا
افتراضي رد: قصة و عبرة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة




يقال ان عجوز أنقذ سفينة بطريقة لا تخطر على بال ؟ ثم ماذا طلب من الشركة ؟

هل سمعت يوماً عن قصة محرك السفينة العملاقة الذي تعطل؟



استعان اصحاب السفينة بجميع الخبراء الموجودين، لكن لم يستطع احد منهم معرفة كيف يصلح المحرك

ثم احضروا رجلا عجوزا يعمل في اصلاح السفن مند ان كان شابا يافعا. كان يحمل حقيبة أدوات كبيرة معه،

وعندما وصل باشر في العمل. فحص المحرك بشكل دقيق، من القمة الى القاع.

كان هناك اثنان من اصحاب السفينة معه يراقبونه، راجين ان يعرف ماذا يفعل لاصلاح المحرك.

بعد الانتهاء من الفحص، ذهب الرجل العجوز الى حقيبته وأخرج مطرقة صغيرة. وبهدوء طرق على جزء من المحرك.

وفوراً عاد المحرك للحياة. وبعناية اعاد المطرقة الى مكانها. المحرك أصلح!



بعد اسبوع استلموا اصحاب السفينة فاتورة الاصلاح من الرجل العجوز وكانت عشرة آلاف دولار.



“ماذا !؟” اصحاب السفينة هتفوا “هو بالكاد فعل شيئاً” لذلك كتبوا للرجل العجوز ملاحظة تقول “رجاءاً ارسل لنا فاتورة مفصلة.”ـ



الرجل ارسل الفاتورة كالتالي :

الطرق بالمطرقة…………………………………………………………$2.00

المعرفة اين تطرق………………………………………………….$9998.00




العبرة من القصة : الجهد مهم ، لكن معرفة اين تبذل الجهد في حياتك هو مايصنع الفرق!

\
/
\
/
\
/
\
/
\
/
شوية رخامة




وفى يوم واحد من شهر مارس

جاء زبون لصاحب الفندق و سئله هل الغرفه رقم 39 فارغه .....؟؟؟؟
............
اجاب صاحب الفندق نعم انها فارغه !!!!1

فسأل هل يمكن ان احجزها فقط ليله ؟؟؟

اجابه نعم !!

وبالفعل حجز الغرفه وصعد اليها

ولكن قبل ان يصعد طلب من صاحب الفندق سكينه سوداء

وخيط حرير ابيض طوله 39 سم

وبرتقالة واحده وزنها 72 جرام

تعجب صاحب الفندق من الطلبات الغريبه لكنه احضرها له وصعد اللى الغرفه ولم يطلب لا اكل ولا شرب ولا اى شئ اخر !!!!!
ولسوء الحظ ان غرفه صاحب الفندق مجاوره للغرفه 39 ...

وبعد منتصف الليل

سمع صاحب الفندق اصوات غريبه جدا جدا داخل الغرفه .....!!!!

كأنها اصوات حيوانات مفترسه وسمع اصوات تكسير وضرب

وشعر كان الغرفه اصبحت كومه من الرماد .......!!!!!

بات الليل يفكر ما ذا يحدث داخل الغرفه 39 ...؟؟؟

وفى الصباح وقبل ان يغادر الزبون ....

طلب صاحب الفندق ان يعاين الغرفه قبل مغادرته وبالفعل صعد صاحب الفندق الى الغرفه

لكن وجد كل شئ كما هو وخيط الحرير فـى مكانه والبرتقاله كما هى والسكينه فى مكانها ....!!!!
ودفع الزبون حساب الليله بأجر مضاعف كما انه اعطى بقشيش اكثر من حساب الغرفه .......!!

ومضى عام

وكان قد نسى صاحب الفندق الموضوع برمته

وفى يوم واحد مارس من العام التالى فوجئ صاحب الفندق بنفس الرجل

وعندما رأه تذكر ما حدث الاعام الماضى ....؟؟؟؟

وطلب الزبون الغرفه رقم 39 وطلب سكينه سوداء ،،، وخيط حرير طوله 39 سم ،،، وبرتقاله وزنها 72 جم ،

وقرر صاحب الفندق ان يراقب ليعرف ماذا يحدث .....!!!!

وبالفعل ظل صاحب الفندق طوال الليل سهران يترقب

وبعد منتصف الليل بدأت الاصوات ذاتها التى سمعها العام الفائت

وسمع نفس التكسير والخبط ولكن هذه المره كانت الاصوات اشد ....

كانت اصوات مبهمه غير مفهومه ....!!!

وفى الصباح

رحل الزبون ودفع الحساب مضاعف

وبقى صاحب الفندق يتساءل عن هذا الاصوات وعن اختيار الغرفه رقم39

وعن وزن البرتقاله وعن طول الخيط الحرير وعن السكينه ؟؟؟

وظل طوال العام يترقب اول ايام شهر مارس ؟؟؟؟

وبالفعل فى صباح اول ايام شهر مارس من العام الثالث

حضر الزبون نفسه وطلب الاشياء ذاتها ..... والغرفه ذاتها ....!!

وبقى صاحب الفندق سهران وسمع نفس الاصوات بذاتها لكن كانت هذه المره اقوى بكثير من العام الماضى ....... !!1

وفى الصباح وقبل ان يرحل الزبون وعندما جاء ليدفع الحساب

قال له صاحب الفندق انا اريد ان اعرف السر ...!!!!

قال اذا قلت لك السر تعدنى ان لا تخبر اى احد على الاطلاق ....!!1

قال صاحب الفندق اعدك انى لا اخبر اى حد مهما كان ....

قال تقسم على ذلك .....؟؟؟

قال له صاحب الفندق

اقسم على ذلك ....!

وبالفعل

صاحب الفندق

لم يخبر اى احد بالسر حتى الآن

امييييييييييييييييييييين اوى الراجل ده

كان نفسى اعرف بس يالا بقى
انا اخدت المقلب لازم تاخدوه معايا.... ههههههههههههههههه



التوقيع

مصيبة ان تدرس بلا تفكير و مصيبة اكبر ان تفكر بدون دراسة

عرض البوم صور Ahmed Mostafa  
رد مع اقتباس
  #24  
قديم 09-12-2012, 11:51 PM
Ahmed Mostafa Ahmed Mostafa غير متواجد حالياً
عضو جديد
افتراضي رد: قصة و عبرة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة




يقال ان عجوز أنقذ سفينة بطريقة لا تخطر على بال ؟ ثم ماذا طلب من الشركة ؟

هل سمعت يوماً عن قصة محرك السفينة العملاقة الذي تعطل؟



استعان اصحاب السفينة بجميع الخبراء الموجودين، لكن لم يستطع احد منهم معرفة كيف يصلح المحرك

ثم احضروا رجلا عجوزا يعمل في اصلاح السفن مند ان كان شابا يافعا. كان يحمل حقيبة أدوات كبيرة معه،

وعندما وصل باشر في العمل. فحص المحرك بشكل دقيق، من القمة الى القاع.

كان هناك اثنان من اصحاب السفينة معه يراقبونه، راجين ان يعرف ماذا يفعل لاصلاح المحرك.

بعد الانتهاء من الفحص، ذهب الرجل العجوز الى حقيبته وأخرج مطرقة صغيرة. وبهدوء طرق على جزء من المحرك.

وفوراً عاد المحرك للحياة. وبعناية اعاد المطرقة الى مكانها. المحرك أصلح!



بعد اسبوع استلموا اصحاب السفينة فاتورة الاصلاح من الرجل العجوز وكانت عشرة آلاف دولار.



“ماذا !؟” اصحاب السفينة هتفوا “هو بالكاد فعل شيئاً” لذلك كتبوا للرجل العجوز ملاحظة تقول “رجاءاً ارسل لنا فاتورة مفصلة.”ـ



الرجل ارسل الفاتورة كالتالي :

الطرق بالمطرقة…………………………………………………………$2.00

المعرفة اين تطرق………………………………………………….$9998.00




العبرة من القصة : الجهد مهم ، لكن معرفة اين تبذل الجهد في حياتك هو مايصنع الفرق!

\
/
\
/
\
/
\
/
\
/
شوية رخامة




وفى يوم واحد من شهر مارس

جاء زبون لصاحب الفندق و سئله هل الغرفه رقم 39 فارغه .....؟؟؟؟
............
اجاب صاحب الفندق نعم انها فارغه !!!!1

فسأل هل يمكن ان احجزها فقط ليله ؟؟؟

اجابه نعم !!

وبالفعل حجز الغرفه وصعد اليها

ولكن قبل ان يصعد طلب من صاحب الفندق سكينه سوداء

وخيط حرير ابيض طوله 39 سم

وبرتقالة واحده وزنها 72 جرام

تعجب صاحب الفندق من الطلبات الغريبه لكنه احضرها له وصعد اللى الغرفه ولم يطلب لا اكل ولا شرب ولا اى شئ اخر !!!!!
ولسوء الحظ ان غرفه صاحب الفندق مجاوره للغرفه 39 ...

وبعد منتصف الليل

سمع صاحب الفندق اصوات غريبه جدا جدا داخل الغرفه .....!!!!

كأنها اصوات حيوانات مفترسه وسمع اصوات تكسير وضرب

وشعر كان الغرفه اصبحت كومه من الرماد .......!!!!!

بات الليل يفكر ما ذا يحدث داخل الغرفه 39 ...؟؟؟

وفى الصباح وقبل ان يغادر الزبون ....

طلب صاحب الفندق ان يعاين الغرفه قبل مغادرته وبالفعل صعد صاحب الفندق الى الغرفه

لكن وجد كل شئ كما هو وخيط الحرير فـى مكانه والبرتقاله كما هى والسكينه فى مكانها ....!!!!
ودفع الزبون حساب الليله بأجر مضاعف كما انه اعطى بقشيش اكثر من حساب الغرفه .......!!

ومضى عام

وكان قد نسى صاحب الفندق الموضوع برمته

وفى يوم واحد مارس من العام التالى فوجئ صاحب الفندق بنفس الرجل

وعندما رأه تذكر ما حدث الاعام الماضى ....؟؟؟؟

وطلب الزبون الغرفه رقم 39 وطلب سكينه سوداء ،،، وخيط حرير طوله 39 سم ،،، وبرتقاله وزنها 72 جم ،

وقرر صاحب الفندق ان يراقب ليعرف ماذا يحدث .....!!!!

وبالفعل ظل صاحب الفندق طوال الليل سهران يترقب

وبعد منتصف الليل بدأت الاصوات ذاتها التى سمعها العام الفائت

وسمع نفس التكسير والخبط ولكن هذه المره كانت الاصوات اشد ....

كانت اصوات مبهمه غير مفهومه ....!!!

وفى الصباح

رحل الزبون ودفع الحساب مضاعف

وبقى صاحب الفندق يتساءل عن هذا الاصوات وعن اختيار الغرفه رقم39

وعن وزن البرتقاله وعن طول الخيط الحرير وعن السكينه ؟؟؟

وظل طوال العام يترقب اول ايام شهر مارس ؟؟؟؟

وبالفعل فى صباح اول ايام شهر مارس من العام الثالث

حضر الزبون نفسه وطلب الاشياء ذاتها ..... والغرفه ذاتها ....!!

وبقى صاحب الفندق سهران وسمع نفس الاصوات بذاتها لكن كانت هذه المره اقوى بكثير من العام الماضى ....... !!1

وفى الصباح وقبل ان يرحل الزبون وعندما جاء ليدفع الحساب

قال له صاحب الفندق انا اريد ان اعرف السر ...!!!!

قال اذا قلت لك السر تعدنى ان لا تخبر اى احد على الاطلاق ....!!1

قال صاحب الفندق اعدك انى لا اخبر اى حد مهما كان ....

قال تقسم على ذلك .....؟؟؟

قال له صاحب الفندق

اقسم على ذلك ....!

وبالفعل

صاحب الفندق

لم يخبر اى احد بالسر حتى الآن

امييييييييييييييييييييين اوى الراجل ده

كان نفسى اعرف بس يالا بقى
انا اخدت المقلب لازم تاخدوه معايا.... ههههههههههههههههه




رد مع اقتباس
قديم 10-12-2012, 11:22 PM   المشاركة رقم: 25
الكاتب
Ahmed Mostafa
عضو جديد
الصورة الرمزية Ahmed Mostafa

البيانات
تاريخ التسجيل: Oct 2012
رقم العضوية: 11828
الدولة: cairo
العمر: 28
المشاركات: 179
بمعدل : 0.04 يوميا

الإتصالات
الحالة:
Ahmed Mostafa غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Ahmed Mostafa المنتدى : استراحة اف اكس ارابيا
افتراضي رد: قصة و عبرة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


وعندما جلس إليه طلب منه أن يحضر ورقة و قلم وممحاه

فقال الشاب: لمَ يا أبي؟
قال: احضرها
...
احضر الشاب القلم والورقه ولم يجد ممحاه

فقال له أبوه: إذن إنزل و إشترى ممحاة

مع إستغراب شديد نزل الشاب
إلى السوق و أحضر الممحاة و جلس بجوار أبيه

الأب: أكتب
الشاب: ماذا أكتب؟


الأب: أكتب ما شئت

كتب الشاب جملة
فقال له أبوه: إمحها
فمحاها الشاب


الأب: أكتب
الشاب: بربك ماذا تريد يا أبي؟
قال له: أكتب

فكتب الشاب
قال له: إمحها

محاها
قال له: أكتب

فقال الشاب: أسألك بالله أن تقول لي يا أبي
لمَ هذا ؟

قال له أكتب
فكتب الشاب

قال له أمح .. فمحاها

ثم نظر إليه أبيه و ضربه على كتفه

فقال الاب
الزواج يا بني يحتاج إلى ممحاة
إذا لم تحمل في زواجك ممحاة
تمحو بها بعض المواقف التي لا تسرك من زوجتك

وزوجتك إذا لم تحمل معها ممحاة
تمحوا بها بعض المواقف التي لا تسرها منك

فإن صفحة الزواج ستمتلئ سواداً في عدة أيام
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ
اعجبنى جدا حكمه الأب
انا لم يرزقنى الله حتى الآن بالزوج الصالح
ولكن خبره الانسان ليست تحصيل تجارب شخصيه فقط

رأيت قبل ان اسمع الكثير من الازواج يحملوا ما لا طاقه لهم من الهموم
سببتها مشاكل كثيره لم تمحى من الطرفين
ومهما صغرت المشكله تتراكم على ما قبلها
فتزيد صعوبه حلها



التوقيع

مصيبة ان تدرس بلا تفكير و مصيبة اكبر ان تفكر بدون دراسة

عرض البوم صور Ahmed Mostafa  
رد مع اقتباس
  #25  
قديم 10-12-2012, 11:22 PM
Ahmed Mostafa Ahmed Mostafa غير متواجد حالياً
عضو جديد
افتراضي رد: قصة و عبرة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


وعندما جلس إليه طلب منه أن يحضر ورقة و قلم وممحاه

فقال الشاب: لمَ يا أبي؟
قال: احضرها
...
احضر الشاب القلم والورقه ولم يجد ممحاه

فقال له أبوه: إذن إنزل و إشترى ممحاة

مع إستغراب شديد نزل الشاب
إلى السوق و أحضر الممحاة و جلس بجوار أبيه

الأب: أكتب
الشاب: ماذا أكتب؟


الأب: أكتب ما شئت

كتب الشاب جملة
فقال له أبوه: إمحها
فمحاها الشاب


الأب: أكتب
الشاب: بربك ماذا تريد يا أبي؟
قال له: أكتب

فكتب الشاب
قال له: إمحها

محاها
قال له: أكتب

فقال الشاب: أسألك بالله أن تقول لي يا أبي
لمَ هذا ؟

قال له أكتب
فكتب الشاب

قال له أمح .. فمحاها

ثم نظر إليه أبيه و ضربه على كتفه

فقال الاب
الزواج يا بني يحتاج إلى ممحاة
إذا لم تحمل في زواجك ممحاة
تمحو بها بعض المواقف التي لا تسرك من زوجتك

وزوجتك إذا لم تحمل معها ممحاة
تمحوا بها بعض المواقف التي لا تسرها منك

فإن صفحة الزواج ستمتلئ سواداً في عدة أيام
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ
اعجبنى جدا حكمه الأب
انا لم يرزقنى الله حتى الآن بالزوج الصالح
ولكن خبره الانسان ليست تحصيل تجارب شخصيه فقط

رأيت قبل ان اسمع الكثير من الازواج يحملوا ما لا طاقه لهم من الهموم
سببتها مشاكل كثيره لم تمحى من الطرفين
ومهما صغرت المشكله تتراكم على ما قبلها
فتزيد صعوبه حلها




رد مع اقتباس
قديم 11-12-2012, 09:42 AM   المشاركة رقم: 26
الكاتب
Ahmed Mostafa
عضو جديد
الصورة الرمزية Ahmed Mostafa

البيانات
تاريخ التسجيل: Oct 2012
رقم العضوية: 11828
الدولة: cairo
العمر: 28
المشاركات: 179
بمعدل : 0.04 يوميا

الإتصالات
الحالة:
Ahmed Mostafa غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Ahmed Mostafa المنتدى : استراحة اف اكس ارابيا
افتراضي رد: قصة و عبرة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


قصة قصيرة
-----------
أراد خياط أن يعلم حفيده حكمة عظيمة
على طريقته الخاصة. وفي أثناء خياطته
لثوب جديد أخذ مقصه الثمين

وبدأ يقص قطعة القماش الكبيرة إلى قطع أصغر
كي يبدأ بخياطتها ليصنع منها ثوبا جديدا.

وما إن انتهى من قص القماش حتى أخذ ذلك
المقص الثمين ورماه على الأرض عند قدميه!

والحفيد يراقب بتعجب ما فعله جده, ثم أخذ الجد الإبرة
وبدأ في جمع تلك القطع ليصنع منها ثوبا رائعا وما أن انتهى
من الإبرة حتى غرسها في عمامته. فيهذه اللحظة لم يستطع
الحفيد أن يكبح فضوله وتعجبه من سلوك جده فسأله:لماذا يا
جدي رميت مقصك الثمين على الأرض بين قدميك بينمااحتفظت
بالإبرة زهيدة الثمن ووضعتها على عمامة رأسك؟!

فأجابه الجد:يا بني إن المقص هو الذي قص قطعة القماش الكبيرة
تلك وفرقها وجعل منها قطعا صغيرة بينما الإبرة هي التي جمعت تلك
القطع لتصبح ثوبا جميلا. فينبغي عليك ألا تعلي قدر من يحاول أن يفرق
ويفكك ترابطنا وتآخينا مهما بدت مكانته العالية وعلى النقيض تماما كن
مع من يحاول لمّ الشمل وجمعه بالترابط والتآخي.


-----
فكر قبل أن تنطق أو تتصرف
ما نتيجة تصرف من أمامك؟ ثم ضعه في موضعه الصحيح



التوقيع

مصيبة ان تدرس بلا تفكير و مصيبة اكبر ان تفكر بدون دراسة

عرض البوم صور Ahmed Mostafa  
رد مع اقتباس
  #26  
قديم 11-12-2012, 09:42 AM
Ahmed Mostafa Ahmed Mostafa غير متواجد حالياً
عضو جديد
افتراضي رد: قصة و عبرة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


قصة قصيرة
-----------
أراد خياط أن يعلم حفيده حكمة عظيمة
على طريقته الخاصة. وفي أثناء خياطته
لثوب جديد أخذ مقصه الثمين

وبدأ يقص قطعة القماش الكبيرة إلى قطع أصغر
كي يبدأ بخياطتها ليصنع منها ثوبا جديدا.

وما إن انتهى من قص القماش حتى أخذ ذلك
المقص الثمين ورماه على الأرض عند قدميه!

والحفيد يراقب بتعجب ما فعله جده, ثم أخذ الجد الإبرة
وبدأ في جمع تلك القطع ليصنع منها ثوبا رائعا وما أن انتهى
من الإبرة حتى غرسها في عمامته. فيهذه اللحظة لم يستطع
الحفيد أن يكبح فضوله وتعجبه من سلوك جده فسأله:لماذا يا
جدي رميت مقصك الثمين على الأرض بين قدميك بينمااحتفظت
بالإبرة زهيدة الثمن ووضعتها على عمامة رأسك؟!

فأجابه الجد:يا بني إن المقص هو الذي قص قطعة القماش الكبيرة
تلك وفرقها وجعل منها قطعا صغيرة بينما الإبرة هي التي جمعت تلك
القطع لتصبح ثوبا جميلا. فينبغي عليك ألا تعلي قدر من يحاول أن يفرق
ويفكك ترابطنا وتآخينا مهما بدت مكانته العالية وعلى النقيض تماما كن
مع من يحاول لمّ الشمل وجمعه بالترابط والتآخي.


-----
فكر قبل أن تنطق أو تتصرف
ما نتيجة تصرف من أمامك؟ ثم ضعه في موضعه الصحيح




رد مع اقتباس
قديم 12-12-2012, 08:35 PM   المشاركة رقم: 27
الكاتب
Ahmed Mostafa
عضو جديد
الصورة الرمزية Ahmed Mostafa

البيانات
تاريخ التسجيل: Oct 2012
رقم العضوية: 11828
الدولة: cairo
العمر: 28
المشاركات: 179
بمعدل : 0.04 يوميا

الإتصالات
الحالة:
Ahmed Mostafa غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Ahmed Mostafa المنتدى : استراحة اف اكس ارابيا
افتراضي رد: قصة و عبرة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة




يحكي قصته وعلامات الندم تعلو وجهه. يقول: كنت لا أصلي، ولا أشعر بالذنب، ولا تأنيب الضمير، وكأن الأمر لا يهمني، مع أني مسلم. كنت مسلما بالاسم فقط. إذا جاء شهر رمضان كنت أصوم وأصلي وكأني أعبد رمضان، ناسيا تلك الفريضة والشعيرة العظيمة، باقي السنة. رغم أني أسكن بجوار المسجد لم أقل لنفسي يوما: لماذا لا أصلي؟ وإذا جاء المساء كنت أنطلق إلى السهر مع أصدقاء السوء.
لم أفكر في الزواج رغم تجاوزي خمسة وثلاثين عاما. كنت أراقب امرأة تذهب إلى المسجد وقت الصلوات، خصوصا صلاة العصر، وهي متحجبة تمشي على استحياء بطرف الطريق وكأنها تلصق بالجدار. كنت أعترض لها كثيرا وأحدثها ولا ترد عليَّ. وعندما كثرت مضايقتي لها قالت لي: ماذا تريد مني؟
قلت لها: أريدك أن تدخلي بيتي ليس معي أحد في المنزل.
قالت وبكل أدب: أطلب منك طلبا إذا نفذته سأدخل منزلك.
قلت لها: اطلبي ما تشائين.
قالت: أريدك أن تصلي أربعين يوما في المسجد كل الصلوات وخصوصا الصبح والعصر والمغرب والعشاء، وأن تحضر الدروس بعد صلاة العصر. قلت لها: سأفعل وسأصلي هذه المدة. لأول مرة أدخل المسجد وأصلي العصر وأخذت أعد الأيام على أمل اللقاء بها.. وأصبحت أحضر الدروس تلو الدروس، وبعد أسبوعين فقط تغيرت أحوالي ولزمت المسجد رغبة مني في التوبة، خصوصا وقد تعلمت من الدروس أمور ديني وأن تارك الصلاة كافر، حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة ومن تركها فقد كفر". وأخذت أحاسب نفسي وأنا أندم إلى يومي هذا على ما فاتني من الخير الكثير. وعندما أوشكت المدة على الانقضاء قابلتني وأنا في طريقي إلى المسجد، وقالت لي: هل أنت ما زلت على رأيك؟
قلت لها: معاذ الله إني تائب وإني نادم، وأنت جزاك الله خيرا فقد غير الله بك حالي، وأرجو أن تسامحيني على ما بدر مني.
قالت: يا أخي، والله إنني منذ وعدتك وأنا أدعو الله لك الهداية في جميع صلواتي، والآن الحمد لله الذي هداك وأخذ بيدك إلى طريق الخير، فطالما عرفت الطريق إلى الله نسأل الله لك الثبات، فاصبر يا أخي فإن الدنيا متاع من لا متاع له، ومن لا حظ له في الآخرة. ثم انصرفت والدموع تنهمر من عيني وأنا مطأطئ الرأس.

إنه الإيمان، إنه طريق الخير والرشاد. إن هذه المرأة علمتني ما لم تعلمني الأيام.. هذه قصتي لعلها عبرة وعظة

ماذا تعملت أنا من هذه القصة ؟؟ أن أذا واجهتك حاجة غلط زى معاكسات مش نعمل زى ما البنات ما بتعمل يا حيوان والكلام دة ممكن بكلمة لطيفة أو فعل زى دة هنأخد عليه ثواب كبير قوى نغير اللى قدامنا ونصدة الغلط دة



التوقيع

مصيبة ان تدرس بلا تفكير و مصيبة اكبر ان تفكر بدون دراسة

عرض البوم صور Ahmed Mostafa  
رد مع اقتباس
  #27  
قديم 12-12-2012, 08:35 PM
Ahmed Mostafa Ahmed Mostafa غير متواجد حالياً
عضو جديد
افتراضي رد: قصة و عبرة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة




يحكي قصته وعلامات الندم تعلو وجهه. يقول: كنت لا أصلي، ولا أشعر بالذنب، ولا تأنيب الضمير، وكأن الأمر لا يهمني، مع أني مسلم. كنت مسلما بالاسم فقط. إذا جاء شهر رمضان كنت أصوم وأصلي وكأني أعبد رمضان، ناسيا تلك الفريضة والشعيرة العظيمة، باقي السنة. رغم أني أسكن بجوار المسجد لم أقل لنفسي يوما: لماذا لا أصلي؟ وإذا جاء المساء كنت أنطلق إلى السهر مع أصدقاء السوء.
لم أفكر في الزواج رغم تجاوزي خمسة وثلاثين عاما. كنت أراقب امرأة تذهب إلى المسجد وقت الصلوات، خصوصا صلاة العصر، وهي متحجبة تمشي على استحياء بطرف الطريق وكأنها تلصق بالجدار. كنت أعترض لها كثيرا وأحدثها ولا ترد عليَّ. وعندما كثرت مضايقتي لها قالت لي: ماذا تريد مني؟
قلت لها: أريدك أن تدخلي بيتي ليس معي أحد في المنزل.
قالت وبكل أدب: أطلب منك طلبا إذا نفذته سأدخل منزلك.
قلت لها: اطلبي ما تشائين.
قالت: أريدك أن تصلي أربعين يوما في المسجد كل الصلوات وخصوصا الصبح والعصر والمغرب والعشاء، وأن تحضر الدروس بعد صلاة العصر. قلت لها: سأفعل وسأصلي هذه المدة. لأول مرة أدخل المسجد وأصلي العصر وأخذت أعد الأيام على أمل اللقاء بها.. وأصبحت أحضر الدروس تلو الدروس، وبعد أسبوعين فقط تغيرت أحوالي ولزمت المسجد رغبة مني في التوبة، خصوصا وقد تعلمت من الدروس أمور ديني وأن تارك الصلاة كافر، حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة ومن تركها فقد كفر". وأخذت أحاسب نفسي وأنا أندم إلى يومي هذا على ما فاتني من الخير الكثير. وعندما أوشكت المدة على الانقضاء قابلتني وأنا في طريقي إلى المسجد، وقالت لي: هل أنت ما زلت على رأيك؟
قلت لها: معاذ الله إني تائب وإني نادم، وأنت جزاك الله خيرا فقد غير الله بك حالي، وأرجو أن تسامحيني على ما بدر مني.
قالت: يا أخي، والله إنني منذ وعدتك وأنا أدعو الله لك الهداية في جميع صلواتي، والآن الحمد لله الذي هداك وأخذ بيدك إلى طريق الخير، فطالما عرفت الطريق إلى الله نسأل الله لك الثبات، فاصبر يا أخي فإن الدنيا متاع من لا متاع له، ومن لا حظ له في الآخرة. ثم انصرفت والدموع تنهمر من عيني وأنا مطأطئ الرأس.

إنه الإيمان، إنه طريق الخير والرشاد. إن هذه المرأة علمتني ما لم تعلمني الأيام.. هذه قصتي لعلها عبرة وعظة

ماذا تعملت أنا من هذه القصة ؟؟ أن أذا واجهتك حاجة غلط زى معاكسات مش نعمل زى ما البنات ما بتعمل يا حيوان والكلام دة ممكن بكلمة لطيفة أو فعل زى دة هنأخد عليه ثواب كبير قوى نغير اللى قدامنا ونصدة الغلط دة




رد مع اقتباس
قديم 18-12-2012, 04:19 PM   المشاركة رقم: 28
الكاتب
Ahmed Mostafa
عضو جديد
الصورة الرمزية Ahmed Mostafa

البيانات
تاريخ التسجيل: Oct 2012
رقم العضوية: 11828
الدولة: cairo
العمر: 28
المشاركات: 179
بمعدل : 0.04 يوميا

الإتصالات
الحالة:
Ahmed Mostafa غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Ahmed Mostafa المنتدى : استراحة اف اكس ارابيا
افتراضي رد: قصة و عبرة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



واحــــدة فــقــطــ ؟ ؟

أو مــثــلا ضــاعــت فــردة حــذاء

واحــدة فــقــط ؟ ؟

مــــاذا ســتــفعــل بــالأخــرى ؟

يُــحــكــى أنــ غــانـدي


كــان يجــري بــســرعــة لــلــحــاق بــقــطــار

وقــد بــدأ القــطــار بــالســيــر

وعــنــد صــعــوده الــقــطــار ســقــطت مــن قــدمـــه إحــدى فــردتــي حــذائــه

فــمــا كــان مــنــه إلا خــلــع الــفــردة الــثــانــيــة

وبــســرعــة رمــاهــا بــجــوارالــفــردة الأولــى علــى ســكــة الــقــطــار



فتــعــجــب أصــدقــاؤه ! ! ! ! ؟
وســألــــوه
مــاحــملك عــلــى مــافــعــلــت ؟
لــمــاذا رمــيــت فــردة الــحــذاء الأــخرى؟
فــقــال غــانــدي الــحــكيم

أحبــبــت لــلــفــقــير الــذي يــجــد الــحــذاء أن يــجــد فــردتــيــن فــيــســتــطــيــع الإنــتــفــاع بهــمــا
فــلو ــوجــد فــردة واحــدة فــلــن تــفــيــده

ولــن أستــفــيــد أنــا مــنــهــا أيــضــا


الحـكـمـه مـن هـذه القصــه:

أنــه إذا فــاتــنــا شــيء فــقــد يــذهــب إلــى غيــرنــا ويحــمــل لــه الــســعــادة
فــلـنــفــرح لـفـرحــه ولا نــحــزن على مــافــاتــنــا

فــهــل يــعــيد الــــحــــزن مــــا فــات ؟ !


كــم هــو جــمــيــل أن نــحــول المــحــن الــتــي تــعــتــرض حــياتــنــا إلــى مــنــح وعــطــاء
وننــظــر إلــى الــجــزء المــمتلئ ــمــن الــكــأس



التوقيع

مصيبة ان تدرس بلا تفكير و مصيبة اكبر ان تفكر بدون دراسة

عرض البوم صور Ahmed Mostafa  
رد مع اقتباس
  #28  
قديم 18-12-2012, 04:19 PM
Ahmed Mostafa Ahmed Mostafa غير متواجد حالياً
عضو جديد
افتراضي رد: قصة و عبرة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



واحــــدة فــقــطــ ؟ ؟

أو مــثــلا ضــاعــت فــردة حــذاء

واحــدة فــقــط ؟ ؟

مــــاذا ســتــفعــل بــالأخــرى ؟

يُــحــكــى أنــ غــانـدي


كــان يجــري بــســرعــة لــلــحــاق بــقــطــار

وقــد بــدأ القــطــار بــالســيــر

وعــنــد صــعــوده الــقــطــار ســقــطت مــن قــدمـــه إحــدى فــردتــي حــذائــه

فــمــا كــان مــنــه إلا خــلــع الــفــردة الــثــانــيــة

وبــســرعــة رمــاهــا بــجــوارالــفــردة الأولــى علــى ســكــة الــقــطــار



فتــعــجــب أصــدقــاؤه ! ! ! ! ؟
وســألــــوه
مــاحــملك عــلــى مــافــعــلــت ؟
لــمــاذا رمــيــت فــردة الــحــذاء الأــخرى؟
فــقــال غــانــدي الــحــكيم

أحبــبــت لــلــفــقــير الــذي يــجــد الــحــذاء أن يــجــد فــردتــيــن فــيــســتــطــيــع الإنــتــفــاع بهــمــا
فــلو ــوجــد فــردة واحــدة فــلــن تــفــيــده

ولــن أستــفــيــد أنــا مــنــهــا أيــضــا


الحـكـمـه مـن هـذه القصــه:

أنــه إذا فــاتــنــا شــيء فــقــد يــذهــب إلــى غيــرنــا ويحــمــل لــه الــســعــادة
فــلـنــفــرح لـفـرحــه ولا نــحــزن على مــافــاتــنــا

فــهــل يــعــيد الــــحــــزن مــــا فــات ؟ !


كــم هــو جــمــيــل أن نــحــول المــحــن الــتــي تــعــتــرض حــياتــنــا إلــى مــنــح وعــطــاء
وننــظــر إلــى الــجــزء المــمتلئ ــمــن الــكــأس




رد مع اقتباس
قديم 19-12-2012, 10:39 AM   المشاركة رقم: 29
الكاتب
bahrain
عضو فعال
الصورة الرمزية bahrain

البيانات
تاريخ التسجيل: Mar 2012
رقم العضوية: 8624
الدولة: BAHRAIN
العمر: 40
المشاركات: 919
بمعدل : 0.21 يوميا

الإتصالات
الحالة:
bahrain غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Ahmed Mostafa المنتدى : استراحة اف اكس ارابيا
افتراضي رد: قصة و عبرة

أحمـد باشا
موضــوعك جميل جــداّ وقصص وعبر مشـــوقة
وفي منـــتهى الروعـــة...
متابع معاك وبانتـظار الجديد

بس الســـر في الغرفة رقم 39 مزعلني كتيييييييييييييييير



التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور bahrain  
رد مع اقتباس
  #29  
قديم 19-12-2012, 10:39 AM
bahrain bahrain غير متواجد حالياً
عضو فعال
افتراضي رد: قصة و عبرة

أحمـد باشا
موضــوعك جميل جــداّ وقصص وعبر مشـــوقة
وفي منـــتهى الروعـــة...
متابع معاك وبانتـظار الجديد

بس الســـر في الغرفة رقم 39 مزعلني كتيييييييييييييييير




رد مع اقتباس
قديم 19-12-2012, 11:22 AM   المشاركة رقم: 30
الكاتب
Ahmed Mostafa
عضو جديد
الصورة الرمزية Ahmed Mostafa

البيانات
تاريخ التسجيل: Oct 2012
رقم العضوية: 11828
الدولة: cairo
العمر: 28
المشاركات: 179
بمعدل : 0.04 يوميا

الإتصالات
الحالة:
Ahmed Mostafa غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Ahmed Mostafa المنتدى : استراحة اف اكس ارابيا
افتراضي رد: قصة و عبرة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bahrain نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
أحمـد باشا
موضــوعك جميل جــداّ وقصص وعبر مشـــوقة
وفي منـــتهى الروعـــة...
متابع معاك وبانتـظار الجديد

بس الســـر في الغرفة رقم 39 مزعلني كتيييييييييييييييير
هههههههههههه شكرا حبيبى على كلامك الجميل



التوقيع

مصيبة ان تدرس بلا تفكير و مصيبة اكبر ان تفكر بدون دراسة

عرض البوم صور Ahmed Mostafa  
رد مع اقتباس
  #30  
قديم 19-12-2012, 11:22 AM
Ahmed Mostafa Ahmed Mostafa غير متواجد حالياً
عضو جديد
افتراضي رد: قصة و عبرة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bahrain نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
أحمـد باشا
موضــوعك جميل جــداّ وقصص وعبر مشـــوقة
وفي منـــتهى الروعـــة...
متابع معاك وبانتـظار الجديد

بس الســـر في الغرفة رقم 39 مزعلني كتيييييييييييييييير
هههههههههههه شكرا حبيبى على كلامك الجميل




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
عبرة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن 01:27 PM



جميع الحقوق محفوظة الى اف اكس ارابيا www.fx-arabia.com

تحذير المخاطرة

التجارة بالعملات الأجنبية تتضمن علي قدر كبير من المخاطر ومن الممكن ألا تكون مناسبة لجميع المضاربين, إستعمال الرافعة المالية في التجاره يزيد من إحتمالات الخطورة و التعرض للخساره, عليك التأكد من قدرتك العلمية و الشخصية على التداول.

تنبيه هام

موقع اف اكس ارابيا هو موقع تعليمي خالص يهدف الي توعية المستثمر العربي مبادئ الاستثمار و التداول الناجح ولا يتحصل علي اي اموال مقابل ذلك ولا يقوم بادارة محافظ مالية وان ادارة الموقع غير مسؤولة عن اي استغلال من قبل اي شخص لاسمها وتحذر من ذلك.

اتصل بنا

البريد الإلكتروني للدعم الفنى : support@fx-arabia.com
جميع الحقوق محفوظة اف اكس ارابيا – احدى مواقع Inwestopedia Sp. Z O.O. للاستشارات و التدريب – جمهورية بولندا الإتحادية.
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024 , Designed by Fx-Arabia Team